عرضت أعضاء الشورى: فيصل الفاضل، ولطيفة الشعلان، وعطا السبيتي، توصية تمكين الكفاءات النسائية الحاصلة على التأهيل الشرعي والقانوني من تولي الوظائف القضائية، للتصويت وحازت على ٥٣ صوتًا؛ أي لم تحصد أصوات الغالبية.
وقال الأعضاء أن الشارع الإسلامي لم يمانع ذلكم ولا يوجد نص قرآني يُحرمه، والمرأة في كثير من الدول عملت ” قاضية ” مؤكدين أن منعها يُعد شكلًا من أشكال التمييز ضد المرأة وعدم اعتبار للاختلاف والتنوع الفقهي.
واستند مقدموها على عدة مسوغات لعمل السيدات المؤهلات في وظائف القضاة، وهي توفر كفاءات وطنية شرعية وقانونية لديهن الجدارة الكاملة لتولي الوظائف القضائية، ووجود نقص في عدد القضاة مع توفر الوظائف القضائية الشاغرة.
كما استند الأعضاء في فحوى مُبرراتهم لهذه التوصية على أنه قد أفتى شيخ الأزهر الدكتور محمد طنطاوي في عام 2003 بأنه: لا يوجد نص صريح قاطع في القرآن الكريم أو في السنة النبوية يمنع المرأة من تولي وظيفة القضاء، وهي الفتوى التي ترتب عليها مباشرة تعيين ” د. تهاني الجبالي ” بمرسوم رئاسي قاضيةً في المحكمة الدستورية العليا بجمهورية مصر العربية.
التعليقات
لماذا لايتم طرح موضوع أنشاءمستشفى ولاده في جيزان
16محافظة ولا يوجد بها مستشفى ولادة
النساء أغلبهن تلد في الأسياب والبيوت
وأحيانآ في داخل السيارة
وزوجها الضعيف يركض بها من مستشفى لمستشفى
مع أحترامي لعضوات مجلس الشورى
كل همكم كيف تمسك المرأه الدركسون
وكيف تكون قاضية
ومتى تروح المقهى ومتى ترجع
أتمنى طرح هذا الموضوع.
كفيتي ووفيتي الأخت دهر عاد وش يفهم المطبلين للمساواة
فشل العلاقات الإستثمارية الدولية .
أنا كإمـرأة أعتقد والله أعلم أنني ضـد?
عدم تمكين المرأة من هذا المنصب الحسـاس ليس تقليلاً من شأنها ولاتمييزا ضدهـا إنما رضوخًا للفطرة•• المرأة عاطفية بطبعها وهذا بلا شـك يؤثر على قراراتها•••الأنثـى كتلة من المشاعـر•••
اترك تعليقاً