بدأت قصة الحب قبل 16 عامًا؛ حيث تمكن رجل من اقناع سيدة مصرية من الزواج به؛ لينتهي الحب وتبدأ المعاناة حيث أنجبا بعد عامين من الزواج طفلة وأخذ الحال يضيق بهما.
وتبدلت معاملة الزوج فأخذ يزيد المشاحنات والخلافات مع زوجته، ولم يكتف بذلك بل تطور الأمر إلى قسوة قلبه على ابنته الصغيرة الذي كان دائمًا ما يضربها ويقسو عليها لتزداد خلافاته مع الأم.
وذات يوم، طلبت الزوجة من زوجها مصروفات الزي المدرسي الخاص بابنتهما ليغضب عليهما ويصب كل غضبه على ابنته الصغيرة التي لم تتعدى 14 عامًا وأخذ يضربها فضاق الحال بالزوجة وألقت بنفسها من شرفة شقتهما السكنية بالطابق السابع لتسقط جثة هامدة فتراها الابنة لتلقي بنفسها هي الأخرى ولكنها أصيبت بكسور وجروح في مختلف جسدها.
التعليقات
ح *
صاحب النك ابو عمار
اتقي الله بعمرك واحمد ربك على النعمه اللي انت فيها ولا تتشمت
مااد يقدر هالشي الا اللي مجرب والله لايبلانا ولايوصلنا لهالمرحله يارب
الظروف والفقر شين
انا ماؤيد الفعل اللي قاموا به او افعال الاب المشينه
انما نقول الحمدلله على كل حال والمد لله على مااحنا به من الال
واحمد لله دايما وابدا بكل الاحوال واللهم لاتبلانا واحفظنا بحفظك وافظ اهالينا وذريتنا واجعلنا مسلمين مستلمين لقضاءك وقدرك حامدين شاكرين صابرين
لو كان الفقر رجلا لقتلته
لا احد يشمت الدنيا بلايه
و انا اطلاقا لا ابرر
هذا الفعل الشنيع
مسكينه الام من الضيم القت بنفسها
والابنة كذلك
يأرب استرنا دنيا واخرة
وخذ اجلي قبل ان تسود حياتي
علشان كذا أحاول أتجنب الرد على ناس كثير
لأنه مايقدر يسوي شي
فيرجع يضرب أهل بيته
نصيحة ياشباب لاشفتوا واحد منضغط?
وبدون سبب
فأتركوه وقولو
الله لايبلانا.
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ,,
اوكي باي باي
المفروض خلصو عليه الحقير ثم انتحرو
حسبنا الله ونعم الوكيل
إنا لله وإنا إليه راجعون
استغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم
ولاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
اترك تعليقاً