بدأت القصة حينما رفعت زوجة من جنسية خليجية تقطن دولة الإمارات، قضية طلاق على زوجها نتيجة تعرضها للضرر والضرب والاعتداء المستمر من قبله، حيث ذهبت المتهمة ليلة الواقعة إلى المستشفى للحصول على تقرير طبي يفيد بتعرضها للضرب وإصابتها بنزيف من أعراض الحمل.

وفوجئت الزوجة بعد عودتها إلى المنزل، بإغلاق زوجها الباب الأمر الذي دفعها إلى إتلافه وكسره لدخول المنزل لاصطحاب أطفالها، حيث قام الزوج برفع قضية ضد زوجته في الشرطة يفيد بقيامها بإتلاف الباب وكسره.

وأنكرت السيدة أمام القاضي إتلافها وكسرها للباب وادعت أنه كان مكسوراً من قبل؛ فيما قالت محاميتها أنها ذهبت للمنزل لاصطحاب أطفالها كونهم على حضانتها، كما أن البلاغ كيدي نظرًا للخلافات بينها وبين زوجها.