أقامت سيدة مصرية، أول دعوى قضائية ضد الحكومة المصرية ،ووزارتي الداخلية والصحة، للمطالبة بإدراج اسم الأم في بطاقة الرقم القومي لجميع المواطنين.
وبررت السيدة دعواها التي تطالب بإدراج اسم الأم كاملا ،بأن ذلك يمنع عمليات تشابه الأسماء ويحفظ حقوق المرأة في المجتمع.
ومن جانبه أوضح محامي صاحبة الدعوى، أن عدم وجود اسم الأم أظهر العديد من المشاكل والأزمات بسبب تشابه الأسماء وحدث لمواطنين أزمات عدة عند استخراج رخصة سيارة أو السفر للخارج أو عند مروره على أي كمين شرطي.
وأكد أن القرآن الكريم والرسول كرم الأم فاسمها ليس ” عورة ” ، وامتناع جهة الإدارة عن إثباته في البطاقة مثل شهادة الميلاد، قرار مخالف للقانون والدستور واستند على سند غير مشروع.
التعليقات
ولاشفنا ولا وحده من الي طالبن بحقوق المرأه
أو من الأخوات العضوات في مجلس الشورى
تحرك لهذا الأمر؟
أو حتى عنت نفسها بدراسة للموضوع حتى لو بسيطة
أهم شي مسكة الدركسون وتكوة المقهى.
أثبات الهوية لابد منه
في منطقة جيزان
وبسبب عدم وجود مستشفى ولادة
تخيلوا16محافظة بجبالها بوديانها بمدنها
ولايوجد فيها مستشفى ولادة واحد
النساء تلد في الأسياب وفي البيوت
وبعض المواليد يموت في بطن أمه
وناس كثير هناك لايحملون هويات
لاحول ولاقوةالا باالله?
ممكن ..
اوكي ما فيه مشكله من اضافة اسم الام في البطاقه المدنيه وهذا افضل خصوصا من الناحيه الامنيه بسبب تشابه الاسماء بين المواطنيين
كلامها صحيح?
اترك تعليقاً