يشعر الرياضيون بحالة من الركود عند مرور أيام عديدة دون قيامهم بأي حصة تعرق؛ بسبب تعرضهم لإصابة أو خضوعهم لعملية جراحية أو قضاء أسبوع مشحون بضغوط العمل؛ لذا وفي هذا السياق سنستعرض أبرز الوسائل التي تساعد على تعويض هذا الخلل في الروتين.

– حمية غذائية

يجب التحدث إلى الطبيب عن كمية ” الكالوري ” التي عليكم استهلاكها أثناء الانتعاش، والتركيز على البروتينات وإلى الفيتامين C والزنك؛ للحفاظ على جهاز مناعي قويّ والمساعدة على التئام الجروح.

فإذا خضعتم لجراحة في الفم، لا تلجأوا إلى البوظة المخدِّرة للألم المليئة بالسكر، بل فضّلوا تناول التوت أو كوب من اللبن اليوناني مع العسل والقرفة.

– الابتعاد مؤقتًا مواقع التواصل الاجتماعي

إذا كانت الاستراحة المؤقتة من الرياضة تسبب القلق إزاء خسارة تقدمكم الصحّي، فإنّ الاطّلاع على ما ينشره المدوّنون المتخصصون باللياقة البدنية سيزيد وضعكم سوءًا.

– المشي

يجب المشي بوتيرة معتدلة لنصف ساعة؛ فهذا يساعد على حرق نحو 150 كالوري، أو التجول في الشارع الذي تسكنون فيه.