أوضحت إحدى الدراسات التي أُجريت لأعداد كبيرة من الفتيات، أن هناك انخفاض كبير بمعدلات سعادة الفتيات مُقارنة بدراسة مماثلة أُجريت عام 2009.

حيث أبانت الدراسة التي أُجريت لصالح جمعية المرشدات الكشفية البريطانية، أن الكثير من الفتيات لا يشعرون بالسعادة بسبب شبكات التواصل الاجتماعي والاختبارات المدرسية.

تجدر الإشارة إلى أن هذا السبب لم يكن موجودًا على الإطلاق في الدراسة التي أجريت عام 2009.