بدء محاكمة مساعد اتحاد القرضاوي ” المصنف ككيان إرهابي ” .. وهذه أبرز التهم

والخيبة منه ومن كل منهم على شاكلته , وبعد ان راينا نتائج خريفكم العربي المزعوم والخراب والدمار والقتل غير المبرر وتشريد ملايين من الناس وكل الذي حل بعدة دول عربية صدقت هرائكم فاننا نقول وبكل ثقة رحم الله السابقين ممن ذهبو ضحية تحركاتكم المشؤمة فقد كانو على عجرهم وبجرهم وكل مساوئهم خيرا مما اتيتم به , على الاقل كان هناك دولة ونظام وامن وكان الاغلبية يعيشون في سلام والاقلية تعاني , وهم الان جميعا بفضلكم اصبحو على الحديدة , ولو علم المخدوعون من هذه الامة الغيب وما سيحل بهم على ايديكم القذرة لعلقوكم على اعواد المشانق , ولقد صدق ماورد في الاثر ( حاكم غشوم خير من فتنة تدوم , واسمع واطع وان اخذ مالك وظرب ظهرك) ولو ترك الامر لسقط المتاع والرعاع والسوقة ممن كانو يجوبون الساحات العامة ويحرضون العامة فلن تكون حياتنا الا فوضى عارمة

إنه ستكون هنّاتٌ وهنّاتٌ . فمن أرادَ أن يُفَرّقَ أمرَ هذهِ الأمةِ ، وهي جميعٌ ، فاضرِبُوهُ بالسيفِ ، كائنا من كانَ . وفي رواية : بمثله . غيرَ أن في حديثِهم جميعا فاقتلوهُ
الراوي : عرفجة بن شريح أو ضريح أو شريك | المحدث : مسلم | المصدر : صحيح مسلم
الصفحة أو الرقم: 1852 | خلاصة حكم المحدث : صحيح

( اللَّهُمَّ اقْسِمْ لَنَا مِنْ خَشْيَتِكَ مَا يَحُولُ بَيْنَنَا وَبَيْنَ مَعَاصِيكَ ، وَمِنْ طَاعَتِكَ مَا تُبَلِّغُنَا بِهِ جَنَّتَكَ ، وَمِنَ اليَقِينِ مَا تُهَوِّنُ بِهِ عَلَيْنَا مُصِيبَاتِ الدُّنْيَا ، وَمَتِّعْنَا بِأَسْمَاعِنَا وَأَبْصَارِنَا وَقُوَّتِنَا مَا أَحْيَيْتَنَا ، وَاجْعَلْهُ الوَارِثَ مِنَّا ، وَاجْعَلْ ثَأْرَنَا عَلَى مَنْ ظَلَمَنَا ، وَانْصُرْنَا عَلَى مَنْ عَادَانَا ، وَلاَ تَجْعَلْ مُصِيبَتَنَا فِي دِينِنَا ، وَلاَ تَجْعَلِ الدُّنْيَا أَكْبَرَ هَمِّنَا ، وَلاَ مَبْلَغَ عِلْمِنَا ، وَلاَ تُسَلِّطْ عَلَيْنَا مَنْ لاَ يَرْحَمُنَا )

( اللَّهُمَّ اقْسِمْ لَنَا مِنْ خَشْيَتِكَ مَا يَحُولُ بَيْنَنَا وَبَيْنَ مَعَاصِيكَ ، وَمِنْ طَاعَتِكَ مَا تُبَلِّغُنَا بِهِ جَنَّتَكَ ، وَمِنَ اليَقِينِ مَا تُهَوِّنُ بِهِ عَلَيْنَا مُصِيبَاتِ الدُّنْيَا ، وَمَتِّعْنَا بِأَسْمَاعِنَا وَأَبْصَارِنَا وَقُوَّتِنَا مَا أَحْيَيْتَنَا ، وَاجْعَلْهُ الوَارِثَ مِنَّا ، وَاجْعَلْ ثَأْرَنَا عَلَى مَنْ ظَلَمَنَا ، وَانْصُرْنَا عَلَى مَنْ عَادَانَا ، وَلاَ تَجْعَلْ مُصِيبَتَنَا فِي دِينِنَا ، وَلاَ تَجْعَلِ الدُّنْيَا أَكْبَرَ هَمِّنَا ، وَلاَ مَبْلَغَ عِلْمِنَا ، وَلاَ تُسَلِّطْ عَلَيْنَا مَنْ لاَ يَرْحَمُنَا )

الشيوخ ابخص ,,

الله عز وجل حرم القتل والتحريض عل القتل كم قتل نفس بكلمة وخان الاستقرار الذي ينعم به واهلة وعشيرته سبحان ألله تحملت السعودية بلد الاستقرار هذه الشرذمة سنين وقد طفح الكيل نحن في بلد الإستقرار من المؤسس الا الآن وسنضل انشاءلله نظرب من حديد استقرار المملكة بلد التوحيد خط أحمر والشواذ تجني عليهم براقش ٠

…

الله يعز الدولة

يعني معقوله يقتلون الشيخ سلمان العوده تعزيرا