شهد موقع التواصل الاجتماعي ” تويتر ” ، سجالًا ناريًا ومشادات كلامية حادة من خلال التغريدات المتبادلة بين الناقد الرياضي عبد العزيز المريسل، وسامي الطويل، ولم يقف الأمر عند هذا الحد، بل تطور إلى شتائم وسباب متبادل بينهما.

وبدأ السجال بينهما بتغريدة لـ ” الطويل ” ، قال فيها: ” يا ولد أنا أخليك تقلط على العشاء مع السواقين الأجانب القلطة الثالثة .. جاي تشخص علي في تويتر ! ” ، مضيفًا: ” إن عاد عدت بوثائق تخصه سأعتقه الآن لوجه الله ” .

ومن جانبه، لم يسكت ” المريسل ” على ما قاله ” الطويل ” ، إذ ردّ عليه بتغريدة مفادها: ” سامي الطويل قيل لي أنك تقصدني هل أنا المقصود ؟! تراي جايك وجه لوجه عطني اللي عندك، إذا أنت تقول أنا سامي الطويل وعندك تلميحات عني (كاذبة) تعال قولها في وجهي.. و نشوف ساعتها من الكفو فينا ” .

ليرد عليه سامي الطويل مرة أخرى قائلًا: ” طاح في يدي ولا أحد سمى عليه.. جابه الله ” ، فيلاحقه ” المريسل ” : ” عشانك مو كفو اجل طحت في يدك يا ولد انت حدك تغرد و تحذف انتبه لنفسك ترى الهياط له ناسه مو أي أحد يهايط و ثق ان عدت عدنا و تعرف اني اقول و أطول يا ولد ” .

فيما أرفق ” المريسل ” عدة صور تغريدات أخرى لـ ” الطويل ” ، منها: ” أمثال القاذورات المشبوهين ألا أخلاقين يجب دعسهم دعس.. سلفني وألا أبي أحشك ” ، وغرّد مرة ثانية قائلًا: ” ما ناقصني إلا ذا السلوقي ” .

وتابع: ” هو يعرف زين كيف وطيت رقبته.. أمثال هؤلاء تعطيهم كف راشدي.. يهربون مثل قطط الشوارع التي تبحث عن أكلها في براميل الزبالة ” .