أكد وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الدكتور عبداللطيف آل الشيخ، أن المملكة تسير على منهج الوسطية منذ تأسيسها، لافتًا إلى أن الهدف من انتشار الوهابية هو تشويه الاعتدال.
وأوضح ” آل الشيخ ” أن الوهابية في الأصل مفردة ألصقت متعمدة من أعداء الدين لتشويه الاعتدال والوسطية التي كانت في الدعوة، حيث تعود في نشأتها إلى شخص يدعى عبدالوهاب بن رستم في شمال أفريقيا.
كما أشار إلى أن أعداء الدين وجدوا فرصة لإلصاق الوهابية لدعوة الشيخ محمد بن عبدالوهاب؛ لمنع الناس من التعامل بالوسطية والاعتدال في الدين، متهما ” الإخوان المسلمين ” الذي قدموا للمملكة كمعلمين بنشر فكر التكفير والتفجير والتضليل.
التعليقات
حرر الرد
الوهابية ومنها الأخوان المسلمين ومنها داعش ومنها التطرف ومنها الإرهاب ثم ثم ثم ثم ثم
طيب الكل يعرف الوهابية نسبة الى الامام المجدد محمد بن عبدالوهاب وهذا ماقرأناه في الكتب. وليس عيباً في ذلك.
صح كلامك يامعالي الوزير ، وهذا ماكتبت عنه في عدة مواقع ، سابقاً ,,
,, بأن الخبيث المجوسي الفارسي عبد الوهاب رستم ، هو من شوه الإسلام في شمال افريقيا ( البلاد المغاربيه ) بشكل عام وامتدت الى مصر ، ويسمون باالوهابيه ، وينتمي لهم الفاطميون الذين حكموا مصر واستحكموا الى ان ابادهم صلاح الدين الأيوبي ، والكلام هنا يطول ..
,, اما اول من استخدم كلمة ( الوهابيه ) ، فهم الشيعة الصفويين واتباعهم ولا زالوا ، وتبعهم اخوان الشياطين ومن والاهم ، من اجل تشويه المملكه ونهجها الوسطي القويم ، ولتشويه الدين الإسلامي بشكل عام من هذا الباب ..
,, الا لعنهم الله واخزاهم .. آمين ,,
عبدالوهاب بن رستم فارسي عاش في الجزائر
هو: عبد الوهاب بن عبد الرحمن بن رستم بن بهرام بن سام بن كسرى من الفرس ، وُلد في سنة 784 م
أسس عبد الوهاب بن عبد الرحمن بن رستم الحركة الوهابية الإباضية في القرن الثاني هجري تحديدًا في سنة 100 هـ في شمال أفريقيا حيث ألغى الحج وعطّل الشرائع الدينية وحدثت بينه وبين معارضيه من علماء الجزائر المعارضون له ولحركته حروب [2] وتوفى سنة 832 م / 197 هـ
نعم كلام الدكتور عبداللطيف
صحيح100%?
يادكتور عبداللطيف ال الشيخ لو كل من تكلم ردينا عليه خلهم يتكلموا الكلام مايضر خلهم يقولوا علينا وهابيه ويقولوا الي يبون يقولوه احنا مكبرين عقولنا عنهم
والسلام عليكم ورحمة الله يا معالي الوزير
اللهم صل على سيدنا محمد
بارك الله فيك ياشيخ
احبك في الله
اللهم صل على سيدنا محمد
اترك تعليقاً