كشف تقرير الستار عن الأزمة الاقتصادية التي تشهدها إيران خاصة بعد توقيع العقوبات الأمريكية عليها.
وذكر التقرير أنه رغم أن الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية في إيران سيئة للغاية، فهي مرشحة لمزيد من التدهور، فالعقوبات الأمريكية الجديدة تحظر على إيران شراء الدولار الأمريكي وكذلك شراء الذهب والمعادن والسيارات من الخارج.
وستكون الضربة الأمريكية الأكبر لإيران في نوفمبر المقبل عندما تعيد الولايات المتحدة فرض العقوبات على صناعة النفط الإيرانية بما في ذلك معاقبة الشركات والدول التي تتعامل مع النفط الإيراني، الذي يمثل شريان الحياة لاقتصاد البلاد.
وإذا نجحت الولايات المتحدة في عرقلة قدر كبير من صادرات إيران النفطية، فستجد طهران نفسها في مواجهة أزمة هائلة، ومن المحتمل أن تتجه إيران إلى الصين بصورة متزايدة إذا تم حرمانها من الوصول إلى مصادر التمويل الغربية.
يذكر أنه منذ الحديث عن عودة العقوبات الأمريكية تراجعت قيمة الريال الإيراني بنحو 70 % من قيمته في مايو الماضي.
إقرأ أيضًا:
التعليقات
كل من عادى بلاد الحرمين وحكومتها سلط الله علية من يذلة
اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد بعد الرضى ولك الحمد على كل حال
روافض انجاس لا يستقيمون ابدآ
اللهم عليك بهم ومن شاركهم وعاونهم ومن مد يده لهم
يستاهلون ,,
,, من هاالحال واردى بإذن الله ,,
وستكون الضربة الأمريكية الأكبر لإيران في نوفمبر المقبل عندما تعيد الولايات المتحدة فرض العقوبات على صناعة النفط الإيرانية بما في ذلك معاقبة الشركات والدول التي تتعامل مع النفط الإيراني، الذي يمثل شريان الحياة لاقتصاد البلاد.ننتظر نوفمبر بفارغ الصبر لنري حكومة الملالي تترنح وتضعف وتنهار من العقوبات الامريكية لن تكف طهران عن دعم الارهاب في الوطن العربي والاسلامي والعالمي الا باضعافها اقتصاديا لتفقد مصادر التمويل المادي والدور علي شريفة مستقبلا نرها تترنح وتنهار عجلو بقناة سلوي حتي يزيد معانة حكومة الحمدين اقتصاديا اتمني من الفيفا سحب تنظيم كاس العالم منهم لانها ترشحت بالرشوة والتدليس واسنادها لدول اخري
اترك تعليقاً