وثق مقطع فيديو، موقفًا بطوليًا للملك سعود بن عبدالعزيز آل سعود – رحمه الله – وتصديه لأطماع وتهديدات الرئيس العراق الأسبق عبدالكريم قاسم، في ضم الكويت للعراق، وذلك خلال عام 1961.
وسجل التاريخ العديد من مواقف الشهامة لملوك المملكة، ومن ضمنها موقف ” الملك سعود ” – رحمه الله، الذي رفض أطماع العراق في ضم الكويت، ولم يتوقف عند الحوارات السياسية فقط، بل قام بإرسال نخبة من الجيش الوطني بالمملكة للدفاع عن سيادة الكويت وأراضيها، من مطامع الرئيس العراقي الأسبق.
جدير بالذكر، أن المواقف البطولية لملوك المملكة قد تعددت في التصدي لأطماع العراق في ضم الكويت، حيث كان لكل من الملك فيصل والملك فهد – رحمهما الله – مواقف مشابهة وقوية في مساندة دولة الكويت الشقيقة إزاء الغزو العراقي لها في عام 1990م.
التعليقات
مشكلة العراق مع الكويت قديمة مثل مشكلة سوريا مع لبنان
العراق يرى ان الكويت جزاء من العراق تم اقتطاعه ايام الاستعمار الانجليزي مثل سوريا التي تعتبر لبنان جزاء من اراضيها اقتطعته فرنسا ايام الاستعمار الفرنسي ليكون دوله مستقله للمسيحيين العرب
لذا لا يزال العراقيون يرون ان الكويت جزاء من اراضيهم وكذلك السوريين يرون ان لبنان جزاء من سوريا
” قناة الجزيرة ” القطرية هى المتحدث الرسمى ” لداعش ” مهمة قناة الجزيرة دعم الإنقلابين والخونة من رجال الفكر السياسى المنحرف الإنقلابى داخل المملكة العربية السعودية , إيضا تدعم رجال الدين السعودين المنحرفين لقلب نظام الحكم بالمملكة , وتدعم النقد الهدام داخل مؤسسات الممكلة . وتدعم الرجال الحقوقيين خارج المملكة الذين يتصدوا لنجاحات ولى العهد محمد بن سلمان الإصلاحية , وتدعم قناة الجزيرة الحوثيين وإيران وخطط التوسعية للمد الشيعى , وتدعم إيضا ” تركيا ” التى كانت إحدى مصادر عبور ” داعش ” إلى الأراضى السورية العراقية . وتدعم ” الأتراك ” وإنتشار قوات التركية على الحدود القطرية السعودية .
شكرا لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وولى العهد صاحب السمو الملكى محمد بن سلمان ووزير الدفاع .. على قرار غلق الحدود السعودية القطرية , قطر دعمت ومازالت تدعم ” داعش ” بالعراق وسوريا وتعتبر الحدود ” الأردنية ” مدخل ” لداعش ” إلى الأراضى السورية والعراقية بالدعم القطرى , ومن المحتمل قيام ” بل من الممكن فعلا دولة قطر ” تقوم بنقل مجموعات إرهابية من داعش إلى أراضيها لتعبر الحدود إلى المملكة العربية السعودية .
سوريا “جرح ملتهب” ، رعى داعش
CNN كريستيان أمانبور تتحدث مع رئيس المخابرات السعودية السابق الأمير تركي عن داعش وسوريا والعراق. المصدر: CNN
نعم هذا صحيح .. ومازال أطماع العراق الدواعش بالأف منهم السعوديين المجندين لديهم أطماع بالمملكة العربية السعودية , دواعش العراق وسوريا من أخطر الجبهات على حدود المملكة , من المحتمل فرار نسبة منهم إلى داخل أراضى المملكة للقيام بأعمال إرهابية وإنتقامية ” منهم 3500 امرأة ” منقبة وغطاء للوجة وعباءة نساء ” يجب الحذر وكل الحذر من هؤلاء النسوة الدواعش وفرض قيود ونقاط مراقبة على طول الحدود العراقية السورية الأردنية , ونقاط مراقبة بجميع الجامعات وأماكن العمل والمدارس والأسواق التجارية بالمملكة عن إحتمالية هجمات إرهابية من هؤلاء النساء السعوديات العائدات إلى المملكة .
هو فعلاً الكويت تتبع العراق
وكمان الكويت والعراق والشام تتبع السعودية
أطماع العراق في الكويت قبل عبدالكريم قاسم وترجع إلى أيام الملك غازي وإذاعة قصر الزهور التي كانت تبث رغباته في ضم الكويت ..
ليس غزو أنه ضم مدينة الكويت ل دولة العراق العربية
عندما غزت القوات العراقية دولة الكويت لم يكن الهدف في البداية “ضم” دولة الكويت .. ولكن كان الهدف هو تنصيب “حكومة عميلة” للعراق في الكويت .. لذلك كان الإعلان الرسمي العراقي في البداية أنهم دخلوا استجابةً لثورة قامت في الكويت ضد النظام الحاكم.
الكويت موجوده قبل ان تصبح العراق باسم جمهورية العراق و اذا نبي ننمشي على النهج البعثي الغبي فيجب على تركيا ضم العراق لانها تابعه لدولة العثمانية
الكويت كانت مستقله من قبل يكون هناك دوله اسمها العراق حتى ايام الاستعمار العثماني للدول العربيه لم يستطع ضم الكويت وباامكانك قراءه كتاب هوبرز مدير الشركه البريطانيه الهنديه قبل ٣٠٠ سنه
الأخ العزيز لايهمونك انا مجنونك ,,
,, اوافقك بكل كلمه كتبتها في تعليقك ، وفقك الله لما يحبه ويرضاه ,, آمين ,,
رحم الله جميع ملوكنا الراحلين وحفظ سلمان الحزم والعزم
هذا هو تاريخنا ناصع وسيظل ناصع وكل حاقد لا عزاء لة غير الصياح والعويل
الله يرحمه ويجعل مثواه الجنه يااااارب
الله يرحمه ويغفرله هذا البطل
اترك تعليقاً