تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو لمنزل يحتوي على غرفة غير آدمية ، زعم مصورها أنها كانت تستخدم مسكناً لفتاة، مشبهًا إياها السجن.
وأثار الفيديو جدلا واسعًا، حيث أظهر جدران الغرفة مكتوب عليها ” كانت تقطن في الغرفة المدعوة هدو ” ، ولم يتم التأكد حتى الأن من موقع المنزل إذا كان بالمملكة أم خارجها.
وتباينت التغريدات عبر منصة ” تويتر ” حول الفيديو، حيث نفى الأغلبية أن تكون معنفة، وأشار البعض إلى أن الفيديو والواقعة قديمة ويتم تداولها من جديد بهدف إثارة الجدل فقط .
وتوقع أخرين أن تكون الكتابات على الجدران من الأطفال حيث أن البيت مهجور ويستطيع أي شخص الوصول إليه.
يجدر الإشارة إلى أنه لم يتم التثبت من ما يتم تداوله حول هذا الأمر، إلا أنه هناك مطالبات بالتحقيق للتأكد.
التعليقات
من المحتمل ان تكون بالفعل زنزانه لبنت كانت مسجونه من قبل اهلها هنا لذالك ربما تكون قد ارتكبت شي ما واغضب اهلها ربما تكون تكون فضيحه اخلاقيه وقام ولي امرها بحبسها داخل هذا الموقع و ايضا طريقه التعبير بالكتابه انها بنت قبيليه لاحضو معي من طريقه اللهجه ومن ثم عرض البيت للبيع وترك المكان منذ سنوات والله اعلم
من المحتمل ان تكون بالفعل زنزانه لبنت كانت مسجونه من قبل اهلها هنا لذالك ربما تكون قد ارتكبت شي ما واغضب اهلها ربما تكون تكون فضيحه اخلاقيه وقام ولي امرها بحبسها داخل هذا الموقع و ايضا طريقه التعبير بالكتابه انها بنت قبيليه لاحضو معي من طريقه اللهجه ومن ثم عرض البيت للبيع وترك المكان منذ سنوات والله اعلم
من خلال طريقه الكتابه والتعبير فيها يتضح انها عندنا في البلاد بلا شك وايضا هناك شكوك تقول ان المكان هذا هو عباره عن استراحه قديمه يرتادها العائلات فكانت هذي الكتابه في داخل حمام ملحق بالاستراحه وقد كتب عليه من بعض البنات المراهقات خفيه دون علم ذويهم بما عملو والله اعلم لان التعبير بالكتابه يدل ان الموقع في البلاد وليس خارجها .
من خلال طريقة الكتابه ولهجتها يتضح انها عندنا في البلاد
وممكن معرفة المكان من خلال اللي صور المقطع وبالتالي معرفة سكانه
وإذا كان الحبل الواصل لباب الغرفة ” سلك كهربائى ”
مع وجود أنابيب أو مواسير الصرف للمياة الأمطار أدى إلى ” صعق الفتاة كهربائيا ” وقدم البلاغ ” وفاة فتاة بصعق كهربائى .
هناك حبل أو سلك كهربائى يصل إلى باب الغرفة .
إحتمال وضع للفتاة لحين أن تضعف نفسيا ثم تقوم بعملية الإنتحار .
من غير المستبعد أن تكون الفتاة إنتحرت فعليا .. وقدم البلاغ للنيابة العامة والتحقيق بعد نقلها من الغرفة التى كانت مسجونة بها إلى مكان أخر ” فتاة أنتحرت ” .. ممكن نقلت إلى غرفتها أو إلى مكان أخر لإستبعاد الشبهات .
– الفتاة عمرها تقريبا بين 10 – 12 سنة , تعلم اللغة الأنجليزية .
– عبارة ” ويش عاد باقى شئ ما خسرتة ” شرف الفتاة هو أهم شئ لديها إذا فقد .. فقد معاة كل شئ ولايهم بعدة أى شئ .. إذا كان ممكن محاولة الإنتحار ؟
– على العموم التحقيق الجنائى يستطيع أخذ البصمة ” من مفتاح الكهرباء ” الذى بداخل الغرفة .
– تلاحظ أنبوب الصرف للمياة الأمطار لسقف الغرف يصب إلى الداخل شئ غريب مختلف لتميم الغرف .
– هناك فتحة لتقديم الطعام وفتحة أخرى للإستحمام تعلوا المرحاض بالجدار الحديدى للغرفة .
– الصورة المرسومة على الجدار لفتاة ذات ضفائر ” هذا النوع يستخدمة نساء العراق وسوريا ” .
– كلمة ” نرجسية ” تنطبق على نساء أهل العراق وسوريا لأنهم يتباهوا وثقة بجمالهم .
من الملاحظ هذا المكان بإستراحة أو خارج المنزل .. هو عبارة عن ” ملحق ” .
ممكن لعمال أو خادمات لأن وجود ” ممر بة عدة غرف ” طيب لماذا ما حبس الفتاة أو الفتى فى هذة الغرف ؟
ومن الممكن أن تكون أستخدمت فى تصوير إحدى ” مشاهد مسلسل أو فيلم سينمائى ” .
من الممكن أن تكون قصة ” وهمية خيالية ” من أجل الشهرة والإثارة .
التحليل الأخر ” إذا كان هناك جريمة ” فالأدلة على الجدار مازالت موجودة .. لماذا ترك أثار الكتابة على الحائط ؟
ولماذا ترك مكان المرحاض غير نظيف ؟ لماذا ترك المكان المشبة بالزنزانة كما هو ولم يزيلة ؟ الإحتمال الأكبر الموقع بأحدى دول الخليج .
التحليل المبدئ هى أو هو ” من دولة عربية ليس ” سعودية أو سعودى ” .
ياساتر , الله يحفظنا ويحمينا يارب
كيف هذا ؟! يجب التحقيق في هذا الموضوع باهتمام
الله يسترها علينا جميعا ويكفيا الشر
والله منظر يخوف حقيقي خوفت كتير
…
ياساتر
نحن في وقت كل شي ممكن
الخط لشخص واحد وذلك يزيد من احتمال كونة محبس
الأمر بسيط جدا يستطيع التحليل الجنائى الكشف عن هذة الحالة :
أخذ عينة من مكان ” قضاء الحاجة ” كرسى الحمام .. يكشف عن طريق ” DNA ” نوع الشخص إذا كان رجل أو أمراة , الكشف عن فصيلة الدم , الكشف عن الفترة الذى جلس فيها هذا الشخص فى هذا المكان أو عدمة . فضلات البراز تكشف الحالة النفسية والمرضية وحالات التعذيب إذا وجدت . ممكن عن طريق ” البصمة ” على الجدار تكشف نوعية الشخص بهذا المكان جنسة وأسمة . أيضا عينات من ” عرق الماء ” المتساقط من الجسد على الأرض أو الجدار . ممكن أيضا ” خصلات من الشعر ” المتساقط . إذا كان هناك شخص محبوس فى هذا المكان فمن المؤكد تسبب لة ” بالطراش ” فممكن أخذ عينة منة , فهذا المكان يسبب بضيق التنفس الذى يؤدى إلى ” الطراش ” . ممكن أيضا الكشف عن بعض ” دماء الحيض ” فإذا كانت امرأة فقطرات الدماء تجلس فترة من الزمن يمكن إلتقاط عينة منها .
قال ما خفي يا رسول الله قال ان لم يكن
الدولة هذه اعزها الله منصورة بإذن الله تعالى رغم انوف الحاقدين
هذا من شكله ربما حط سجن ابو غريب
او معتقل
“غوانتانامو
المثل قال ، من زمان // شمس تطلع خبر يبان ,,
اترك تعليقاً