تداول مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو لمنزل يحتوي على غرفة غير آدمية ، زعم مصورها أنها كانت تستخدم مسكناً لفتاة، مشبهًا إياها السجن.

وأثار الفيديو جدلا واسعًا، حيث أظهر جدران الغرفة مكتوب عليها ” كانت تقطن في الغرفة المدعوة هدو ” ، ولم يتم التأكد حتى الأن من موقع المنزل إذا كان بالمملكة أم خارجها.

وتباينت التغريدات عبر منصة ” تويتر ” حول الفيديو، حيث نفى الأغلبية أن تكون معنفة، وأشار البعض إلى أن الفيديو والواقعة قديمة ويتم تداولها من جديد بهدف إثارة الجدل فقط .

وتوقع أخرين أن تكون الكتابات على الجدران من الأطفال حيث أن البيت مهجور ويستطيع أي شخص الوصول إليه.

يجدر الإشارة إلى أنه لم يتم التثبت من ما يتم تداوله حول هذا الأمر، إلا أنه هناك مطالبات بالتحقيق للتأكد.