يومًا بعد يوم يقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في فضائح متعلقة بعلاقاته الجنسية مع عدد من النساء؛ فأصبح الأمر متكرر بشكل غير لائق بمكانة رئيس أحد أكبر الدول في العالم .

ويبدو أن علاقات ترامب النسائية تضعه في تهديد؛ فمنذ فترة قصيرة تسرب حديث للرئيس الأمريكي وهو يقول أنه ينجذب للنساء الحسناوات ولا يتردد في معانقتهن.
وتورط الرئيس الأمريكي مع نساء بعضهن ممثلات إباحيات ، ويبدو أنهن سيظهرون واحدة تلو الأخرى بعد أن أصبح ترامب رئيسًا لأمريكا.

وأخر الفضائح التي تهدد عرش ترامب ظهرت بعد أن حصل محققون في قضايا تتعلق بالتدخلات الروسية في الانتخابات الأمريكية على تسجيل للرئيس ترامب عندما كان يناقش محاميه، مايكل كوهين، في موضوع دفع مبلغ 130 ألف دولار لإسكات بطلة مجلة بلاي بوي ميغان كيلي، التي قالت إنها أقامت علاقة جنسية مع ترامب عام 2006.

وتكمن الخطورة على منصب الرئيس هذه المرة بتزامن التسجيل مع فترة الحملة الانتخابية، وهو ما يعني وفق القانون أن ترامب استغل أموال حملته في أمر لا يُسمح به أبدًا.

يجدر الإشارة إلى أنه من بين تصريحات ترامب المثيرة للجدل قوله بأنه يرى إيفانكا ابنته مثيرة جنسيًا، وصرح بأنه كان سيقيم علاقة معها لو لم تكن ابنته.