في فضيحة جديدة لخليفة الإخوان أردوغان، تسربت الأنباء حول تولي شركة تركية لبناء السفارة الأمريكية في القدس.

وكالعادة حاول مرتزقة الإخوان تزوير الحقيقة؛ من خلال التغريدات التي لا تستند على أدلة للدفاع فقط عن تركيا والتحدث عن دورها في مساندة القضية الفلسطينية.

وفي السياق ذاته أكد الدكتور أحمد الفراج المحلل السياسي على صحة الأنباء التي تم تسريبها بشأن بناء شركة تركية للسفارة الأمريكية.

وغرد عبر حسابه الشخصي على ” تويتر ” قائلًلأ : ” لم يكن تسريب خبر بناء الشركة التركية لسفارة أمريكا بالقدس عبثا (الخبر مؤكد ١٠٠٪) هذه هي استراتيجية اردوغان: يملك أقوى علاقة مع اسرائيل،ويلعب على مشاعر سذّج الخليج ..اردوغان سرّب الخبر ليكسب أصدقائه الحقيقيين(اسرائيل)،ثم أوعز لخلاياه بنفي الخبر ليستمر في الضحك على سدّج الخليج ” .