وقعت في الآونة الأخيرة عدد من حالات الانتحار بالمملكة، أرجعها البعض للألعاب الإلكترونية كلعبة ” الحوت الأزرق ” ، في حين أكد المختصون بمجال التطبيقات الإلكترونية أن هذه الألعاب لا علاقة لها بحالات الانتحار.
وفي هذا السياق، قال سامي خنفور، المختص في تطوير التطبيقات والألعاب، أن مواقع التواصل الاجتماعي ساهمت بشكل كبير في نشر الشائعات حول حالات الانتحار و” الحوت الأزرق ” .
وأوضح ” خنفور ” أن التحديات التي يتم طرحها لا تحرض على الانتحار بصورة مباشرة، إلا أن بعض التحديات تسبب الاكتئاب، وهو ما يدفع البعض إلى الانتحار، خاصة أولئك الذين يعانون من ظروف نفسية خاصة.
وعن الأشخاص المشتركين بهذه التحديات، أبان أن غالبية الأشخاص الذين يشتركون في هذه التحديات لديهم مشكلات في الشخصية، ويرون في خوض هذه التحديات شجاعة وقوة.
أما فيما يتعلق بـ ” الحوت الأزرق ” ، قال: ” لا يوجد ما يسمى بالحوت الأزرق، وإن وجد شيء مشابه فهو يقع تحت ما يسمى بالتنمر الإلكتروني، وهو أن يتعرض الضحية لابتزاز من شخص يتواصل معه ” .
وناشد ” خنفور ” على ضرورة وجود صلة وحوار مع أبنائهم؛ مبينًا أن وجود حاجز أو عدم تواصل بين الطفل الضحية وولي أمره سيفاقم الأمر وقد يصل بالطفل إلى الانتحار.
التعليقات
اتوقع والله اعلم كلام صحيح
العالم صارت ضحية الجولات وبرامج التواصل الاجتماعي احدثت خلل اسري كبير
1/ حريم 24 ساعة على سناب شات متابعة المشهورات وين راحت وين جات
2/ رجال وحريم على مواقع التواصل الاجتماعي للمعاكسات
3/ جنس وافلام اباحية 24 ساعة تشاهدها الفتاة والولد والرجل والحرمة والطفل الي قبل اقل من عشر سنوات لا يستطيع مشاهدتها الا من عمره فوق 25 ساعه
4/ نشر الإلحاد والكفر عّم طريف التواصل الاجتماعي وتأثير الكثير بها
5/ لم يعد جهاز جوال كافي لدى الشخص لابد ان يحمل اقل شي جهازين
(((وكانت النتيجة )))
1/ضياع الأطفال والشباب بسبب المخدرات
2/ تأثير الكثير بالافكار الإلحادية والتطرف الديني والإرهاب
3/ انتحار الأطفال
4/ طلاق وتشرد وضياع
5/ زنا وامراض وأوبئة
وكانت بداية غضب الله قد حلت بنا وسوف نرى ما لاتحمد عقباه نتيجة الغضب الالهي
حروب وتهديدات من كل مكان وانخفاض أسعار النفط وغلاء الأسعار وقلة الوظائف والفقر
الله يعين
لعبة موجودة ووواقعية ومصممها روسي ناقم يقبع خلف القضبان…تثبت يا خبير واقرا أكثر عن اللعبة وحاول أن تحملها لتتعرف عليها
قائمة المهام
1. نحت عبارة F57 أو رسم حوت أزرق على يد الشخص أو ذراعه باستخدام أداة حادة ثم إرسال صورة للمسؤول للتأكد أن الشخص قد دخل في اللعبة
2. الاستيقاظ عند الساعة 4:20 صباحا ومشاهدة مقطع فيديو به موسيقى غريبة تترك اللاعب في حالة كئيبة.
3. عمل جروح طولية على ذراع المتحدي.
4. رسم حوت على قطعة من الورق.
5. كتابة “نعم” على ساق الشخص نفسه إذا كان مستعدا ليكون حوتاً، وإلا ينبغي أن يقطع الشخص نفسه عدة قطع.
6. مهمة سرية (مكتوبة في التعليمات البرمجية).
7. خدش (رسالة) على ذراع الشخص.
8. كتابة حالة على الإنترنت عن كونه حوتا.
9. التغلب على الخوف.
10. الاستيقاظ على الساعة 4:20 فجراً والوقوف على السطح.
11. نحت حوت على يد شخص خاص.
12. مشاهدة أشرطة فيديو مخيفة كل يوم.
13. استماع إلى موسيقى يُرسلها المسؤول.
14. قطع الشفاه.
15. نكز ذراع الشخص بواسطة إبرة خاصة.
16. إيذاء النفس أو محاولة جعلها تمرض.
17. الذهاب إلى السقف والوقوف على الحافة.
18. الوقوف على جسر.
19. تسلق رافعة.. في هذه الخطوة يتحقق شخص مؤمن بطريقة أو بأخرى لمعرفة ما إذا كان المشارك جدير بالثقة.
20. التحدث مع “الحوت” على سكايب.
21. الجلوس على السطح مع ضرورة ترك الساقين مدليين من على الحافة.
22. وظيفة مشفرة أخرى.
23. بعثة سرية.
24. الاجتماع مع “الحوت”
25. تعيين اللاعب مسؤولًا يوم وفاة الشخص.
26. زيارة السكك الحديدية.
27. عدم التحدث مع أي شخص طوال اليوم.
28. إعطاء يمين حول كونه حوتا.
29. بعد هذه الخطوات تأتي الخطوات 30-49 والتي تنطوي على مشاهدة أفلام الرعب والاستماع إلى الموسيقى التي يختارها المسؤول، والتحدث إلى الحوت.
50. المهمة الأخيرة وهي الانتحار بالقفز من مبنى أو بالطعن بسكين.
حسب وكيبيديا : لعبة الحوت الأزرق (بالإنجليزية: Blue Whale) (بالروسية: Синий кит (سيني كيت)) أو تحدي الحوت الأزرق هي ظاهرة على وسائل التواصل الإجتماعي يزعم تواجدها في عدة دول حول العالم ويعود تاريخها لعام 2016، حيث تتكون «اللعبة» من تحديات لمدة 50 يوما، وفي التحدي النهائي يطلب من اللاعب الانتحار، ومصطلح “الحوت الأزرق” يأتي من ظاهرة حيتان الشاطىء، والتي ترتبط بفكرة الانتحار، ويشتبه في كونها أصل عدد من حوادث الإنتحار ولا سيما في صفوف المراهقين.
بدأت لعبة الحوت الأزرق في روسيا عام 2013 مع “F57” بصفتها واحدة من أسماء ما يسمى “مجموعة الموت” من داخل الشبكة الاجتماعية فكونتاكتي، ويُزعم أنها تسببت في أول انتحار في عام 2015، وقال فيليب بوديكين ــ وهو طالب علم النفس السابق الذي طرد من جامعته لابتكارهِ اللعبة ــ أن هدفه هو “تنظيف” المجتمع من خلال دفع الناس إلى الانتحار الذي اعتبر أنه ليس لهُ قيمة.
يا أوراني انا ما صرفت الا خمستك فلا تعمم
مع اني ما بغيت أعلم احد بس انت مصر تفضح نفسك
من جد كاد المريب أن يقول خذوني
المهم مراقبة الاولاد ومصادقتهم دائما
الالعاب الالكترونية هذي بداية الخطورة على الاطفال
الله يسترها على اولادنا
لى ضرورة وجود صلة وحوار مع أبنائهم
هذه هي الخلاصة ياريت الكل يعمل كذا
واذا كان ورائه شخص ليش ما مسكوا
والله الواحد احتار من كتر الكلام على ها اللعبة إنتم من شهرتوها بهيك اخبار وكلام عنها
كيف ما لها علاقة واولياء امورهم قالوا انهم كانوا يلعبونها
اتفق معك تماما كنت اشعر أن هذه اللعبة لا تصل إلى هذه الخطورة
الأطفال أكثر عرضه للمشاكل النفسية
وأغلب الأحيان الأب والأم مو فاضين للنقاش مع أطفالهم
الطفل عنده نفسية
قد يكون تعرض لأعتداء جسدي
من أحد الذئاب البشرية الوقحه أمثال ولد الديرة وغيره كثير ممن يتفاخرون ويجاهرون بممارساتهم للشذوذ الجنسي مع الأطفال
وعلى مسمع ومرأى الجميع
قد يكون الطفل يتعرض لضغوطات خارية في المدرسة أوالشارع
أو حتى في داخل المنزل
ومالقي أحد من عائلته يحتويه
الأنتحار مايجي من أول لعبه ولا بيوم وليلة
لانقعد نضحك على بعضنا?
كلامه فارغ …اى اهتزازات شخصية ومشكلات نفسية فى اطفال انتحروا عمرهم ٨و٩و١٠ سنوات
اترك تعليقاً