لم تمنع شهادة البكالوريوس في الأحياء، فتاة تسمى هيا بنت سعود الأصمخ، من اكتساب شهرة واسعة في المهرجانات والمحافل الشعبية بمدينة الأحساء، حيث أصبحت من أشهر الطهاة في المدينة.
وتفوقت ” هيا ” على كثير من الطهاة وأصحاب المطاعم في إعداد وتجهيز الأكلات الشعبية؛ حيث ورثت مهنة وفن الطبخ من عائلتها، وحظيت بترحيب كبير من الأهالي والمسؤولين، وسرعان ما بدأ الأهالي بتوصيتها بإعداد بعض الطبخات والأكلات لهم في المناسبات.
وأشارت ” هيا ” إلى أنها تبحث عن العمل الابتكاري، فهي تجيد طبخ الكبسة الحساوية والجريش والهريس والعصيد والفريقة والسليقة وغيرها من الأكلات بطريقة صحية وسليمة، وهذا هو ما تركز عليه بشكل دائم.
التعليقات
يعطيك العافيه ( معلم ) على كلامك الجميل في حق اهل الاحساء ونتشرف بأمثالك الطيبين
الله يرزقها
يعني المسكينه لو لقيت وظيفه بالبكالوريس كان قال لا.
اموال البلد يسرقها كل من هب و دب والمواطنين يشحذون ويدفعون ضرايب عليها.
زرت الاحساء قبل فترة ورايت اكثر العاملين والحرف والبيع والشراء سعوديون
فعلا والله وجه مشرف ونعتز بهم
ومن انظف وافضل ما شفته من المدن الباقية
ليس عندهم الكبر والغطرسة قمة التواضع والمعاملة الحسنة
لكم مني اجمل التحية واسال الله رب العرش العظيم ان يعطيكم ويعطيكم من رزقه ما تتمنوا
الله يسعدها
ويوفق بنات المملكة كلهن
بصراحة أثبتوا وجودهن وبجدارة
وصارت البنت أطلق من ألف شنب
أنا مازلت الى الأن منبهر من أبداعاتهن وقوة عزيمتهن
الله يسعدهن
للأمام يابنات الوطن?
ما شاء الله تبارك الله **
*
الله يوفقها **
إذا كانت مخرجات التعليم ستجبر الطلاب والطالبات الى العمل الحر كالطبخ والحرف المهنية. فبرأيي الشخصي لو يتم إغلاق تلك المدارس وتفعيل المعاهد الصناعية والتجارية أفضل منها بكثير لكسب الحرف المهنية منذ وقت مبكر لإعتماد الطلاب على أنفسهم وعدم مضيعة الوقت للسعي ورا كسب الشهادات الورقية.
يعني يابنات اشتغلو بالطبخ مافيه وظايف هلحين صار الطبخ مهنه تدرس وتتعب واخرته جريش وهريس وعصيده كان من اول وفرت على نفسه الوقت والتعب وش تبي بالشهاده
من المؤسف والمخجل أن تهدر طاقات بناتنا المؤهلات علميًّا في طبخ الكبساتْ وتضيع سنوات العمر بين الجريش والهريس ويُصور ذلك على إنه إنجاز وتقدم من المسؤول عن تحطيم آمال وأحلام الوطن؟!!
الشغل مو عيب ولاعمره كان عيب
لكن لما خريجين يدرسون ويتعبون ويجي الوقت اللي ينفعون البلد بالعلم والمعرفه وتتقفل الابواب بوجوههم ويتجهون للاشغال هذي اللي ماتحتاج دراسه
هذي بحد ذاتها مصيبه وجريمه بحق الوطن وتحطيم لمن هم ع ابواب التخرجالشغ
الله يوفقها دايما للخير ويرزقها من حيث لا تحتسب يارب
هذه الفتاه مثال جيد للشباب لكي يحتذي به الله يعطيها الف عافيه
ماشاء الله الله اكبر عليها
الله يرزقها
طيب،،
مشروع ناجح،، بالتوفيق ان شاءالله..
الله يرزقك من سابع سماه ….. بتوفيق لك يارب
اترك تعليقاً