يصل وفد وزاري عراقي رفيع المستوى إلى جدة، اليوم الأربعاء، لمناقشة عددًا من القضايا والملفات مع المسؤولين بالمملكة، حيث أنه على رأس تلك القضايا ملف الطاقة، الذي يشمل الكهرباء والوقود.
ومن جانبه، أوضح المتحدث باسم وزارة الكهرباء العراقية، مصعب المدرس؛ أمس الثلاثاء، إن: ” الوزارة تسعى إلى إيجاد بدائل عن الكهرباء الإيرانية المستوردة ” ، مضيفًا: ” العراق يسعى إلى ربط شبكته الكهربائية بمنظومة الكهرباء الخليجية. ”
وأعرب ” المدرس ” في الوقت نفسه عن أمله في أن تتحقّق نتائج إيجابية من زيارة الوفد العراقي إلى المملكة؛ فيما تحاول إيران ابتزاز الحكومة العراقية والضغط عليها؛ حيث قامت بقطع الماء والكهرباء عن محافظات في الجنوب العراقي، لا سيما البصرة، وتعمل الحكومة العراقية على توفير بدائل انطلاقًا من العمق العربي للعراق.
التعليقات
(إبتزاز المرأة للرجل):
ــــــــــــــــــــــــ بعض الرجال يظلّون أسرى في فخ الإبتزاز طيلة حياتهم ما يعرضهم للضغط النفسي، فيصابون بالقلق النفسي المؤدي للاكتئاب ويحاولون الهروب من ضغوطهم النفسية فيقعون في براثن الإدمان أو يقتلون من يبتزهم، وإذا فشلوا في معالجة مشكلاتهم قد ينهون حياتهم بالإنتحار.
(الآثار النفسية للإبتزاز على الرجل):
شعوره بالقلق، والخوف، والتوتر النفسي وتوقّع حدوث الخطر في أي لحظة، وهذا يؤثر على إنخفاض أدائه الوظيفي، فضلاً عن فقدانه للثقة في الآخرين سواء كانوا رجالاً أو نساء، وعجزه عن التواصل الإجتماعي.
يُوجد بعض الرجال سماتهم الشخصية مؤهلة ليصبحوا (فريسة سائغة) أمام المرأة.
فمثلاً المتردد وضعيف الشخصية وغير الناضج نفسياً، ومن يرغب في إقامة علاقة عاطفية، أو كي ينال رضا الطرف الآخر فإنه يبوح بأدق أسراره ويكشف نقاط ضعفه بحيث يصبح كتاباً مفتوحاً، (يستغله) الطرف الآخر لصالحه وقتما تستدعي الظروف.
(الإبتزاز) :
شاب من أسرة ثرية أقنعه أصدقاؤه بالتعرف على فتاة وإقامة علاقة معها، وجد الفتاة جميلة فأنجذب إليها وأغدق عليها مبالغ مالية طائلة واستأجر شقة لها، ومع مرور الوقت شعر أنها لا تحبه وتتعمد المبالغة في مطالبها المادية فقرر الإبتعاد عنها، وبالفعل بدأ يختلق المبررات ليهرب منها، بعد فترة أرسلت له رسالة تهديد عبر الجوال مضمونها إذا لم يعد إليها ستقتله، لم يهتم بهذه التهديدات، لكنه بعد فترة قصيرة تعرّض لإطلاق نار من قبل مجهولين، علم فيما بعد أنها استأجرت شاباً لقتله لأنه تخلى عنها، ومنذ هذا اليوم جفاه النوم وأضحى السهاد صديقه، وعندما يشاهد أي امرأة يتخيلها تحاول قتله، فقد تحولت حياته إلى كابوس وأصبح يفضّل الموت على انتظاره في كل لحظة.
الله يعين اذا كان الفواتير نار كيف بتكون بعدما يمدونها للعراق
هو باقي أحد ما أبتزته (العاهرة) شريفة؟?
هي عايشة ع الإبتزاز.
يا قلب السعودية الكبير الله يعز بلادنا بقيادة خادم الحرمين الشريفين و ولي عهده
السعودية فاتحة قلبها قبل بابها لشعوب العربية والاسلاميه لللاه غزك يا وطن
حسبي الله ونعم الوكيل اللهم اهلك الظالمين بالظالمين يارب
اها
ولو فرضنا فزعنالكم بالكهرب وتحملنا كمان فواتير فوق الي نون منها وش يضمن بكرة رعاعكم وعملاء الفرس واذنابها ما يخربوها وينهبوها
اترك تعليقاً