أدى مدير جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، الدكتور سليمان أبا الخيل ” العرضة السعودية ” مشاركًا عدد من عمداء الكليات بالجامعة ووكلائها.
جاء ذلك خلال حفل افتتاح النوادي الصيفية، أمس الثلاثاء، ” جيل الرؤية ” بالجامعة، وعددها 50 ناديًا.
وأكد أبا الخيل أن هذه النوادي والمراكز الموثوقة تجنب الشباب والطلاب المؤثرات الخارجية.
التعليقات
كفيت ووفيت أخي عبدالله .. اختصرت الواقع بكلام يتردد في أنفسنا .. ولا نقول إلا الله يعطينا خير هذه الأيام .
بارك الله فيك كلامك جدا راقي ومحترم ويدل على فهم ورجاحة العقل جزيت الجنة .
.
ونسأل الله السلامة والثبات حتى الممات .
لو لو احد طرطع بجنبهم طرطيعه كان ما شفت احد بالقاعة ههههههههههههههه
ما يحزنني ليس هل شارك الشيخ في الرقص ام لا.
ولكن ان يكون هناك تيار جارف يجبر الشخص ان يتخلى عن قناعاته لانه يخشى على نفسه من الاتهام.
عندما كانت الصحوهفي عز سطوتها وعنجهيتها كان كثير من الناس يخفضون صوت الاغاني اذا مروا من امام مطوع خوفا على انفسهم من سماع محاضره طويله وربما تشهير في المجالس انه شخص فاسق ولا تقبل شهادته ولا يتم تزكيته عندما يريد الزواج او الوظيفه ونحو ذلك.
ويبدو الان انعكست القصه، اصبح المطوع يتراقص ربما بعضهم ليس حماسه ولكن خوفا من ان يتهمه شخص جاهل بإنه متطرف وربما يؤدي له ذلك للاستبعاد من مكانه او منفعه معينه هو احق بها.
شئ محزن ان نرجم كل من لا يوافقنا بالاتهامات، من مرحلة انه فاسق لانه يسبل ثوبه ويستمع للاغاني، الى مرحلة انه متشدد ومتطرف لانه يحرم الاغاني والاختلاط. مرحلة التحول هذه تسير امامنا وسنعبر لمرحلة اخرى ولكن لابد من توثيق مرحلة التحول الحاليه وقصصها ومظاهرها فكريا للاجيال القادمه.
اترك تعليقاً