أجاب الشيخ علي بن صالح المري ،عضو الإفتاء المشرف العام على فرع الرئاسة العامة للبحوث العلمية والإفتاء بالمنطقة الشرقية ،على سؤال حول حكم الغناء خاصة وأن هناك من اباحه وهناك من حرمه.
وقال المري، خلال برنامج ” يستفتونك ” : ” الغناء مسألة فيها خلاف، لا يجوز أن تصل بالأمة إلى التناحر والتدابر ” ،مضيفا : ” المسألة فيها نزاع، والذي ندين الله به أن ما كان مصحوبًا بالآلات ينبغي للإنسان أن يدعه، لكن لا ينبغي أن يكون ذلك سببًا في تفريق الناس وتشتيتهم والوقيعة في ولاة الأمور أو في غيرهم من العلماء الذين قالوا بالجواز مع بيان الحق والنصح للخلق ” .
وأضاف : ” هناك من أحل الغناء وخصوصًا من المعاصرين، وفيمن من مضى أحله ونصره منهم ابن حزم رحمه الله فإنه لا يرى شيئًا في ذلك بل هناك بعض العلماء من لم يجعله مباحًا فقط ، بل يجعله مستحبًا ” .
وأشار إلى أن المقصود بالغناء الذي تكلم عنه العلماء من السلف، هو الصوت بتحسينه وليس مرادهم ما كان مصحوبًا بأي آلة.
التعليقات
اللهم اهلك من في هلاكة صلاح للأسلام والمسلمين
الغناء حراااام شاء من شاء وابى من ابي
الله واعلم
بالنهايه كلنا نبي نوقف قدام الله وبنحاسب وبنسأل عن كل صغيره وكبيره
نصيحه للجميع ( اتبعوا كلام الرسول عليه الصلاة والسلام )
((الْحَلالُ بَيِّنٌ ، وَالْحَرَامُ بَيِّنٌ ، وَبَيْنَهُمَا مُشَبَّهَاتٌ لا يَعْلَمُهَا كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ ، فَمَنِ اتَّقَى الْمُشَبَّهَاتِ اسْتَبْرَأَ لِدِينِهِ وَعِرْضِهِ ، وَمَنْ وَقَعَ فِي الشُّبُهَاتِ كَرَاعٍ يَرْعَى حَوْلَ الْحِمَى يُوشِكُ أَنْ يُوَاقِعَهُ ، أَلا وَإِنَّ لِكُلِّ مَلِكٍ حِمًى أَلا إِنَّ حِمَى اللَّهِ فِي أَرْضِهِ مَحَارِمُهُ ، أَلا وَإِنَّ فِي الْجَسَدِ مُضْغَةً إِذَا صَلَحَتْ صَلَحَ الْجَسَدُ كُلُّهُ ، وَإِذَا فَسَدَتْ فَسَدَ الْجَسَدُ كُلُّهُ ، أَلا وَهِيَ الْقَلْبُ))
اتقوا الشبهات
اتقوا الشبهات
اتقوا الشبهات
حتى لو فرضنا انها مباحه .. اعتقد بطريقة البعض تصبح حرام
لانه يحفظ كل الاغاني .. ولو قلت له احفظ جزء عم قال ياخي صعب او كثير
وهو كلام الله مب كلام بشر
الله يهدي الجميع
الحلال ما احله الله ورسوله والحرام ما حرمه الله ورسوله
الله يسالكم كيف تقول من اباح هذ الغناء ومن حرمه على كيفكم .
هذا واضح الشيىء في القران عن اللهو ……..
الحكم واضح وقاله الشيخ محرم ولكن لايستغل للخلاف الي ييغى الجنه يسعى لها
الاغاني فيها خلاف ? طول عمرنا نعرف انها حرام وطلعت الشيلات وهي اخس منها هي اغاني بس مغيرين اسمها ل شيلات ومخلينها حلال ??
أما الغناء فلا شك أنه محرم، ولا شك أنه منكر، ومن الوسائل فساد القلوب ومرضها، وقد قال الله – عز وجل -: وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ [(6) سورة لقمان]. قال أكثر أهل العلم من المفسرين وغيرهم: إنه الغناء. وكان ابن مسعود يقسم على ذلك – رضي الله عنه – ويقول: إنه الغناء. فالغناء محرم، وهو وسيلة لإفساد القلوب ومرضها إلا ما كان في العرس في الأفراح، فهذا مباح بل هو مستحب للنساء خاصة من دون اختلاط الرجال في العرس كان النساء يفعلن في عهد النبي – صلى الله عليه وسلم -، وهو من إعلان النكاح كالغناء بين النساء، وهو الغناء العادي الذي يكون في مدح الزوج، وأسرة الزوج، والزوجة وأسرتها، ونحو ذلك، فهذا شيء لا بأس به في الأعراس. وهكذا غناء الجواري في الأعياد وحدهن كل هذا لا بأس به. أما الأغاني التي توجد الآن في الإذاعات وفي التلفاز وفي أشياء كثيرة منها في التسجيلات كلها محرمة والواجب منعها لأنها مثيرة للشر وتدعوا إلى الفساد وتورث القلوب ويحصل بها من الاغراء إلى الشرور والفواحش مالا يعلم مقداره إلا الله – سبحانه وتعالى – وجاءت النصوص الدالة على تحريم ذلك ومنعه فينبغي لكل مؤمن ولكل مؤمنة الحذر من ذلك وأن لا يغتروا بمثل هذه الفتوى وأشباهها التي تجر إلى الفساد، وتوقع في أنواع من الباطل، ونسأل الله أن يعفوا عنا وعن قائلها وأن يصلح الجميع إنه سميع قريب. جزاكم الله خيراً.
أما الغناء فلا شك أنه محرم، ولا شك أنه منكر، ومن الوسائل فساد القلوب ومرضها، وقد قال الله – عز وجل -: وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ [(6) سورة لقمان]. قال أكثر أهل العلم من المفسرين وغيرهم: إنه الغناء. وكان ابن مسعود يقسم على ذلك – رضي الله عنه – ويقول: إنه الغناء. فالغناء محرم، وهو وسيلة لإفساد القلوب ومرضها إلا ما كان في العرس في الأفراح، فهذا مباح بل هو مستحب للنساء خاصة من دون اختلاط الرجال في العرس كان النساء يفعلن في عهد النبي – صلى الله عليه وسلم -، وهو من إعلان النكاح كالغناء بين النساء، وهو الغناء العادي الذي يكون في مدح الزوج، وأسرة الزوج، والزوجة وأسرتها، ونحو ذلك، فهذا شيء لا بأس به في الأعراس. وهكذا غناء الجواري في الأعياد وحدهن كل هذا لا بأس به. أما الأغاني التي توجد الآن في الإذاعات وفي التلفاز وفي أشياء كثيرة منها في التسجيلات كلها محرمة والواجب منعها لأنها مثيرة للشر وتدعوا إلى الفساد وتورث القلوب ويحصل بها من الاغراء إلى الشرور والفواحش مالا يعلم مقداره إلا الله – سبحانه وتعالى – وجاءت النصوص الدالة على تحريم ذلك ومنعه فينبغي لكل مؤمن ولكل مؤمنة الحذر من ذلك وأن لا يغتروا بمثل هذه الفتوى وأشباهها التي تجر إلى الفساد، وتوقع في أنواع من الباطل، ونسأل الله أن يعفوا عنا وعن قائلها وأن يصلح الجميع إنه سميع قريب. جزاكم الله خيراً.
يعني تبغون اكذب عبدالله بن عباس وعبدالله ابن مسعود رضي الله عنهم وارضاهم واصدق الكلباني والمغامسي والغامدي ، الحمدو لله والشكر .
والله كل احد يقتى هات البشت يا ولد طلعون يا صدى بعد شهر اربى دقن وابشروا بالخير فتا وى على كيفم طيب ولا عمرى شفت واحد من جما عتنا مفتى ليش ههههههههههههههههههههههههههههههههههه لا والله اعرف واحد ما عنده شهادة الكفا ئه ومطوع وما شيه معاه اخر حلا وه
بعض المعلقين صاير مفتي
لا اتصور ان الغناء حرام الا اذا كانت كلماته بذيئه كذكر اوصاف المراه والتغزل بجمالها كقصيده امرؤ القيس الذي يتطرق الى ما حصل بينه وبينه معشوقته فهذا لا يجوز واما الغناء الذي يذكر فيه الشاعر او يعبر عن جمال الطبيعه او الفروسيه والشجاعه فهذا ليس فيه شي يدعو الى تحريمه
قل الدين صاير كلن على هواه
وصل الله وبارك
كل واحد يفتي من راسه
الين ماصارت البنت تقفز لحضن الفنان وتضمه وتقبله
هذي أخرتها?
ماعرفنا لكم حلال ام حرام
اترك تعليقاً