في تفاصيل جديدة حول فتاة وادي ريم بالمدينة المنورة، التي راحت ضحية لعبة ” الحوت الأزرق ” ،تكشفت معلومات حول أخر يوم لها مع أسرتها وقبل سويعات من إقدامها على الانتحار.

وبحسب وسائل محلية، فإن الفتاة كانت قد تسامرت مع أشقائها ،وقضت الليل في اللهو والمرح في الغرفة المخصصة لهم والمليئة بالألعاب.

وعند استيقاظ الأم بعد صلاة الفجر كعادتها ،أحضرت لصغارها وجبة الإفطار، وتناولت الصغيرة إفطارها مع أشقائها.

وبعد فترة فوجئت الأسرة بالفتاة عالقة بطرحتها في كالون الباب محتضرة، ثم تم نقلها في التو إلى المستشفى لكن دون جدوى.

كانت جموع المصلين بالمسجد النبوي الشريف ، قد شيعت جثمان الفتاة التي راحت ضحية لعبة الموت ” الحوت الازرق ” .

إقرأ أيضًا:

تفاصيل جديدة عن طفلة المدينة ضحية الحوت الأزرق