وثقت صورة نادرة تم التقاطها في 1922 م ، أول لقاء يجمع الملك عبدالعزيز – رحمه الله – والأديب أمين الريحاني في العقير.

وكتب الريحاني عن لقاءه بالملك حينها: ” جئت ابن سعود والقلب فارغ من البغض ومن الحب، فلا الثناء ولا المطاعن أثرت في، وهاقد ملأ القلب؛ ملأه حباً في أول جلسة جلسناها..إني سعيد لأني زرته بعد أن زرت ملوك العرب كلهم، هو حقاً مسك الختام ” .