في واقعة غير أخلاقية غريبة، شهدتها الكويت ،اشترط زوج على زوجته الخائنة شرطًا غريبًا مقابل عدم فضحها وتطليقها.
وتفصيلا، فقد تقدمت سيدة من جنسية عربية إلى أحد مخافر محافظة الفروانية الكويتية وسردت ما حدث لها قائلة:” تلقيت اتصالا هاتفيا من جارتي وهي وافدة عربية من جنسية أخرى وأبلغتني بأنها مريضة وتريد مني أن أحضر إلى شقتها لمساعدتها ” .
وأضافت: ” بوصولي فوجئت بأن استدعائي كمين حيث فوجئت بجارتي وزوجها يقومان بتكتيفي وقيام الزوج بالاعتداء علي عنوة، وتصويري خلال الاعتداء ”
وخلصت التحقيقات إلى أن زوج الوافدة العربية التي استدرجت المجني عليها علم بأن هناك علاقة غير شرعية تربط زوجته بزوج المجني عليها فما كان منه إلا أن هددها بأن يفضح أمرها وتطليقها ما لم يفعل هو نفس ما فعله زوج المجني عليه بزوجته، وهذا ما حدث بالفعل.
وأشار المصدر إلى أنه استكمالا لملف القضية تم استدعاء زوج المجني عليها والتحقيق معه وتبين وجود علاقة تربطه بالزوجة العربية التي قدمت زوجته فريسة لزوجها، بحسب الأنباء الكويتية.
التعليقات
انتقام سخيف لا يفعله الا انسان حقير
ررر انت أيش عرفك انهم سوريات لعنة الله عليك من كلب والثاني كمان يقول مصريات يعني والله أنكم أبشع من مسيلمة
الله المستعان
مصارية بنسبة كبيرة
للاسف انتشر عندهم ظاهرة هناك اسمها تبادل الزوجات
والامن المصري يسعى بكل قوته للقضاء على هذه الظاهرة الدخيلة على المجتمعات العربية
تصرف أرعن ولايمت للرجولة بصلة.
“خائنة” قضبها الباب ولاتمالي أحد.. لأن الخائنة مالها أمان.
أما إنك تفعل نفس فعلها ويش الفرق بينكم؟
سوريات مافيه افسد منهن .
عدل عنوانك يا الظفيري
العنوان مو صحيح
استغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم
العنوان ليس له علاقة بالخبر،،
يجب تحري الدقة في النقل،،
هداك الله يا أخ خالد…
1- فقد تقدمت سيدة من جنسية عربية إلى أحد مخافر محافظة الفروانية
2- تلقيت اتصالا هاتفيا من جارتي وهي وافدة عربية من جنسية
العنوان يقول / القبض على فتاة كويتية خائنة قدمت جارتها هدية لزوجها
كلهم وافدين ليش التجني بكاتب المقال لبد ان يحاسب الظفيري
الضحية الزوجة مسكينة طاحت ما بين فاسقين والعنوان خطأ دام الموضوع كلا الطرفين وافدين وش دخل فتاة كويتية
إذا زوجتك فاسدة
وش ذنب زوجة جارك
علشان تعاقبها بخطأ أنت السبب فيه
لو أنت كفو
ماخانتك زوجتك ياتعبان?
تصرف لا اخلاقي
القصه تصلح جزأ من باب الحاره…لكان
لا حول ولا قوة إلا باالله العلي العظيم ,,
اترك تعليقاً