أعرب علماء الفلك عن مخاوفهم من احتمال ارتطام كويكب ضخم يبلغ حجمه 3 أضعاف حجم بريطانيا بالأرض.

وأكدت وكالة الفضاء الأميركية “ ناسا ” على أن اقتراب الكويكب لن يشكل خطرا على الأرض، وبأنه لن يرتطم بكوكبنا، مؤكدة بأنه سيظل مرئيا في السماء من الأرض حتى يوم 16 يوليو.

ويذكر أن مساحة الكويكب تبلغ 800 ألف كيلومتر مربع، وهو أكبر بخمسين مرة من النيزك الذي سقط على الأرض، وتسبب في إبادة الديناصورات قبل ملايين السنين وفق ما تقول دراسات وأبحاث.