كشف خبراء أمنيين عن عدد من التدابير الكافية لحماية المنازل من السرقة أو تخفيف آثارها، وتأمين الممتلكات، وذلك في حال ترك المنزل لفترة طويلة.
ومن هذه التدابير :
ـ الاحتفاظ بالأوراق الرسمية المهمة بعيدا عن المنزل، من فرص تخفيف آثار عمليات السرقة التي تتعرض لها المنازل.
ـ ينصح في حال عدم وجود كلب في البيت، بالتوجه إلى حيلة سهلة لتحل محله وهي تسجيل صوتي لنباح كلب بهدف تخويف اللصوص.
ـ تسهم منصات التواصل الاجماعي في تقديم المعلومات الشخصية على طبق من ذهب للصوص وتمنكهم من مراقبة تحركات الأشخاص أينما كانوا دون أي جهد يذكر ومن ثم سرقة المنازل بكل سهولة ويسر.
ـ يستدل اللصوص على غياب أصحاب المنزل بالأعشاب الموجودة في حديقته ما يدعو إلى الاعتناء بالأعشاب لتبدو كأنها جديدة دائمًا في محاولة لأصحاب المنازل لإخفاء غيابهم عنها
ـ نظراً لارتفاع كلفتها فيمكن تركيب أجهزة وهمية، أو لا تعمل، بدلا من كاميرات المراقبة الحقيقية لإخافة اللصوص.
ـ يمكن استخدام الأضواء التي تنشط بالحركة كوسيلة حديثة لحماية المنازل بحيث تعمل عندما يقترب أي شخص من محيطها، ما يشير إلى وجود أشخاص بالمكان.
التعليقات
حصل لي موقف طريف في شبابي كنا نلعب كرة القدم في الحارة واحد الشباب ركل الكرة بقوة تجاوزت سور منزل اهلها مسافرين للخارج وتسلقت السور لكي اجلب الكرة وياعينك ماتشوف النور يطاردني ذلك الكلب الضخم والشررة تتطاير من عينه وانيابه الشرسة تنبح بقوة لافتراسي وتقطيع اوصالي ومن شدة خوفي وهلعي قفزت من اعلي السور ومن حسن حظي ان الكلب مربوط بحبل ولا كنت الان في عدد المرحوم عليهم
بِسْم اللَّه الرحْمن الرحيم
الصراحة راحة ، نصيحتي للي يبغى يسافر لفترة قصيرة ؛ إنه
يستأجر شخصين يتمتعون بالثقة وَ القوّة من أقاربه ويمنحهم
مبلغ مالي طيّب ??? ويعطيهم سلاح ناري قَوِي ? مَع الضوء
الأخضر في ✅ إطلاق النَّار ?✅ علَى الحرامي بدون رحمة ????
??? ثمّ التأكد من أنه ?? فطس ?? ويرمي جثته العفنة بأقرب زبالة
????????? ??????????????
أما إذا كان صَاحِب البَيْت مُسافر ?? لفترة طويلة ، أقترح
أنه ? يلغم البيت ?? ⬅️ ⬅️⬅️ بمتفجرات TNT ➡️➡️➡️ ???
????? علَى قولة الحَكِيم : عليّ ??✅? وَ علَى أعدائي ??????
غير كذا ؛ الحرامي ماراح تقطع يده ؛ لَو ? لَو ? مسكوه ؛ لأن
الحد الشرعي والَّذي يَنُص بوجوب قطع يد السارق ??? غير مُطبق
في زمننا هَذَا الّذي يُسيطر عليْه الفاسدون وَ المفسدون ?⚖️??
مَع وافر المحبة .
اترك تعليقاً