تتواصل خسائر ” تنظيم الحمدين ” في كافة النواحي؛ فلم تقتصر خسائره الفادحة على الانهيار الاقتصادي والسياسي والدبلوماسي وغضب الشعب القطري عليه عقب المقاطعى العربية له لدعم دويلته للإرهاب وتمويله؛ بل امتدت لتشمل آخر سلاح في يده وبوقه المضلل قناة ” الجزيرة ” .
وأصدرت قناة الجزيرة منشورًا داخليًا يظهر البدء بإلغاء نصف الوظائف وإقالات بالجملة لموظفيها، ودمج بعض الإدارات، كما تضمن المنشور إلغاء عدد من المناصب من القناة منها وظيفة مدير دائرة الدعم الدولي، وإلغاء إدارة الموارد البشرية الدولية ودمج نشاطها مع الإدارات الأخرى، ورئيس قسم تنفيذ التدريب ورئيس قسم برامج التدريب وغيرها.
وبذلك أصبح ” تنظيم الحمدين ” مهلل وفاقد لجميع أسلحته المشينة التي كان يستخدمها ضد الشعوب العربية؛ حيث تعد الجزيرة أحد أهم تلك الأسلحة التي دائمًا ما تستخدمها قطر لنشر الأكاذيب والادعاءات وبث روح التفرقة بين الأخوة العرب ونشر الخراب في الوطن العربية وتأجيج الصراعات والنزاعات.
التعليقات
قال الله تعالى:-(( اسْتِكْبَارًا فِي الْأَرْضِ وَمَكْرَ السَّيِّئِ ۚ وَلَا يَحِيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ إِلَّا بِأَهْلِهِ ۚ فَهَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا سُنَّتَ الْأَوَّلِينَ ۚ فَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَبْدِيلًا ۖ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَحْوِيلًا ))(43).
( استكبارا في الأرض ) أي : استكبروا عن اتباع آيات الله ، ( ومكر السيئ ) أي : ومكروا بالناس في صدهم إياهم عن سبيل الله ، ( ولا يحيق المكر السيئ إلا بأهله ) [ أي : وما يعود وبال ذلك إلا عليهم أنفسهم دون غيرهم ..
قال الله تعالى:(إن الله لايغير مابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم)
#تنظيم الحمدين اللئيمين# منذ أن أنسلخ من تطبيق ماجاء في كتاب الله وغمس نفسه في اللؤم وكل أنواع الرذائل وسخر كل مايمكنه ضد الإسلام والمسلمين والعرب على وجه الخصوص حتى فضحه الله على الملأ وهو في سئ إلى أسوأ فلايتعب فلن تقوم له قائمة بإذن الله وهو في هذا الحال المخزي … زاده الله خزيا وعارا ووبالا..
ماعندكم سالفه ، ترا فضحتونا خلاص قاطعتوهم وش تتابعون وراهم خسروا ربحوا
الظاهر انك ذنب من الاذناب
تابعها بكيفك
ومعروف من النصاب والكذاب يا ذنب شريفه
اخباركم هذي مثل الي يقول تابعو القناة لي عن القناة تقريبا ثمانية اشهر بعد المقال هذا تابعتها اشوف صدقك من كذبك ياصدى وانا متاكد ان المحرر والصحيفه نصابين
المقاطعة المثمرة
ع شريفة ياسندويشة
يوووك عليهم
اترك تعليقاً