استمرارا لسقطات التنظيم القطري، وعناده الذي لايزيد أزمته إلا تعقيدًا، كلف ” الحمدين ” وزارة الاقتصاد بإزالة بضائع دول المقاطعة من المتاجر في شهر رمضان ،متناسيًا معاناة الشعب القطري في توفير احتياجاته الأساسية .
وفتحت قطر أسواقها لمنتجات تنظيم الملالي والتنظيم التركي، متجاهلا فضيحة البضائع الإيرانية الفاسدة التي حاول إلصاقها بالأردن.
وفي محاولات قطر الفاشلة اللامتناهية في ترويج الكذب والشائعات، كلف الأمير المدلل تميم بن حمد أبواقه الإعلامية بتزوير فبركات عن خسائر اقتصادية لدول المقاطعة .
وبذلك ينكشف الستار عن تعاون الأمير القطري مع تركيا وإيران من أجل مكاسب شخصية على حساب شعبه، غير مبالي بانتشار الأغذية الفاسدة الواردة من أنقرة وطهران في أسواق الدوحة.
إقرأ أيضًا:
التعليقات
غير مبالي بإنتشار الأغذية الفاسدة الواردة من أنقرة وطهران في أسواق [الدوخة]?
؛
الفاسدة مايجي من وراها إلا الفساد شريفة مو فاضية تطوربلدها مشغولة وطايرة عجتها ورا خلق الله تخطط كيف تدمر الآخرين علشان تتخلص منهم ويخلى لها الجو وبعد كذا تحكم السيطرة وتحكم التراب والصخورونفس الكلام ينطبق ع خويتها بردقان.. أغبــــــــى من كذا ماشفت.
فرغوا الأسواق للصواريخ البلاستيكية?وحليـــب الحميـــــــــر??
شفت ياذميم الأفدغ كيف خدعتك شريفة وخويتها بردقان?
اليوم بضائعهم فـ أسواقكم وباكر شعوبهم في بيوتكم، بالضبط مثل اللي يتزوج أجنبية ويجرها لبلده بتسحب له كلابها من بلدها كلب كلب يالين يحتلون البلد.
ولايهونون [بعض] بنات البلد في زواج المصالح.
ما يفسد الحكم غير الحريم يا ولد موزة
والسيدة موزة هي من تسيطر على قطر من عام ١٩٩٦
السيدة العجوز الأنيقة ذات الملابس الفضفاضة
تصحيح لتعليق الأخ ( abdul ) دول مقاطعه وليس دول الحصار
ودويلة قطر امرها لايهمنا
استغنوا عن سلع دول الحصار بعد ما ترسوا مستودعاتهم بمنتوجات اصدقاءهم من تركيا، ايران، المغرب والاردن. يكفي ما حصل عليهم من دول الحصار وخاصة من شركة البان المراعي في رمضان الماضي . المؤمن لا يُلدغ مرتين من جحر واحد.
اترك تعليقاً