فر أرنب من فخ ليسقط في آخر بعد ثوانٍ من نجاته ، بإحدى الحدائق بواشنطن الأمريكية .

وكانت طاردت قطة الأرنب وأمسكت به لكن شيئًا ما شتت انتباهها مما أسقطه من فمها ومكنه من الفرار من بين يديها، ولكن ما إن انطلق راكضًا حتى انقضت عليه بومة كانت تشاهد ما يحدث من الأعلى.