كشفت تقارير صحفية أن مجموعة بن لادن تستعد ، قريبًا، لإعلان اسم جديد لها وتقليص حجمها، في أول خطوة لإعادة هيكلة واسعة النطاق مزمعة لواحدة من كبرى شركات البناء مع استحواذ الحكومة على حصة لا تقل عن 35% .

ويُشرف خمسة أعضاء تنفيذ هذه التغييرات في الشركة، والتي من المنتظر أن تقوم بدور محوري في خطط المملكة للقيام بمشاريع سياحية وبنية تحتية ضخمة.

وصرحت مصادر مطلعة أن إعادة الهيكلة يتوقع أن تشمل تسريح المئات، من أجل تبسيط العمليات في المجموعة، التي أفرزت منذ تأسيسها في 1931 أكثر من 500 وحدة في مجالات شتى من الإنشاءات إلى الطاقة.