كشفت لجنة تحقيق هولندية، اليوم الخميس، عن مفاجأة بشأن تدمير طائرة ماليزية كان على متنها نحو 300 شخص فوق أجواء أوكرانيا عام 2014.
وأكدت اللجنة أن الجيش الروسي يقف وراء ذلك التدمير، قائلةً إن: ” الصاروخ بوك الذي أسقط الطائرة جاء من الكتيبة الـ53 المضادة للطيران والمتمركزة في كورسك في روسيا ” ، مضيفة: ” الكتيبة 53 جزء من القوات المسلحة الروسية ” .
وفي أكتوبر 2015 أوضحت اللجنة أن صاروخ ” بوك ” روسي الصنع أطلق من الأراضي الأوكرانية هو الذي دمر الطائرة من طراز بوينغ 777، في يوليو 2014 والتي أسفرت عن مقتل 298 شخصا كانوا على متنها، لكنها لم توجه الاتهام إلى أحد حينها.
التعليقات
اخر خبر سمعته ان الطيار نفذ جريمة انتحار بحق نفسه والركاب عن سابق اصرار وتخطيط
رغم كل هالتقدم في التكنولوجيا ما كشفوا اي شي عنها …
بالسلامه دائما كابتن الله يحفظك
لغز الالفية الجديدة! رغم محاولات البقاء بعيدا عن نظرية المؤامرة، لكن هذه المرة غير قادر على استبعادها. الله يعين اهاليهم.
التفسير الوحيد ان الطائره كانت تقل شخصيات مهمه وتم خطف الطائره الى مطار بدون ان تظهر الطائره على شاشات الرادارات المجاوره باستخدام تقنيات ستيلث والتحكم بالطائره عن بعد…في العلم لا يوجد اسرار لا يمكن حلها…
كفار قتلة ويلومون المسلمين ويتهمونهم بالإرهاب، أعوان الكلاب والخنازير
اترك تعليقاً