تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي ، مقطع فيديو لوالدة المراهق ” رحيم اينسوورث ” وهي تنظف الرصيف من دماء ابنها بعد قتله بالرصاص .

وكانت فقدت “بريتانا مورجان” البالغة من العمر 38 عامًا ابنها البالغ من العمر 17 عامًا خلال هجمات عنيفة شهدتها منطقة ساوثوارك بجنوب العاصمة البريطانية لندن .

وظهرت بريتانا في لقطات مؤثرة تنظف الرصيف بمساعدة امرأة أخرى بعد أن أصبح ابنها الضحية الثالثة والستين من ضحايا الهجمات المسلحة هذا العام.

وفي اليوم التالي لوفاة ابنها، وجهت الأم نداءً لوقف العنف والجرائم العنيفة قائلة: ” دع ابني يكون الأخير ” .