في موقف غريب، حرص مواطن وزوجته على زيارة العاملة الإندونيسية التي كتمت أنفاس طفلتهما التي لم تبلغ عامها الأول، قبل 9 سنوات.

و بدعوة من الحكومة الإندونيسية في أعقاب عفو الأب عن القاتلة، وتُدعى ” ماسامة “، ذهب المواطن ” غالب البلوي ” برفقة زوجته لمنزل العاملة في إندونيسيا في منطقة ” تشيربون ” في جاوة الغربية ،للاطمئنان عليها وعلى أسرتها برفقة وفد من وزارة الخارجية الإندونيسية.

يذكر أنه صدر بحق الخادمة، حكما بالإعدام ،وحوكمت في عام 2009م بالقصاص، إلا أن المواطن تنازل عنها لوجه الله، وعادت إلى بلدها.