علامات استفهام عدة حول مصير فتاة بالقنفذة، تخلت أسرتها عن استقبالها، وأغلقت الدور الاجتماعية أبوابها في وجهها، منذ عدة أشهر.

وتتنصل الجهات الحكومية من استلام الفتاة التي لا مأوى لها، في ظل عدم وجود ممثل للحماية الاجتماعية بالقنفذة.

وتوجد الفتاة حاليا بمستشفى القنفذة، الذي يرفض استلامها بحجة عدم الاختصاص، كما أوضح متحدث صحة القنفذة إبراهيم المتحمي أنه تم الكشف على الحالة المذكورة، وأوضحت الفحوصات عدم وجود سبب يستدعي تنويمها أو إبقاءها بالمستشفى، بحسب وسائل إعلامية محلية.