أكد وزير الخارجية الفرنسي جان إيف لودريان، اليوم السبت، على انتهاك نظام الأسد للقواعد الدولية والاتفاقية الدولية بشأن الأسلحة الكيماوية، حيث اختار مجددًا تحدي القانون الدولي.

وأوضح ” لودريان ” في مؤتمر صحفي أن التصعيد الكيماوي في سوريا غير مقبول، وعلى النظام السوري التوقف عن استهدان الكيماوي بحق المدنيين.

كما أشار إلى أن الضربات الأمريكية بالتعاون مع فرنسا وبريطانيا لت تستهدف حلفاء النظام السوري، لافتًا إلى أن الضربة الغربية في سوريا مشروعة.

وفي سياق متصل أكدت وزير الدفاع الفرنسية أن الهدف من الضربة هو منع النظام السوري من استخدام الكيماوي، كما تم إبلاغ الجانب الروسي مقدمًا بالضربات في سوريا.