ثمن خبير الشؤون السياسية أمجد طه، جهود صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي العهد – حفظه الله – ، وما أثمرته جولاته الأخيرة بمختلف الدول من نتائج.

وقال طه : ” يسافر لبريطانيا وأمريكا وفرنسا، فيأتي قرار من هذه الدول حصراً لضربة قوية مدمرة لنظام سوريا حليف إيران ومليشياته الإرهابية “.

وتابع : ” ثم يحتاجون لأجواء لبنان فتجد زعيم لبنان عنده في باريس، هو ليس مجرد أمير وولي عهد هذا رجل بـ أمة وموسوعة سياسية تدرس للكبار قبل الصغار “.