” أردوغان ” يكذب على القرآن الكريم

وليه ماتكون المقوله وهي الصحيحه نزل القران على محمد صلى الله عليه وسلم وجمع في عهد ابوبكر الصديق وكتب في عهد عثمان بن عفان رضى الله عنهم اما الكذب علينا عيني عينك
وقري في زمن الصحابه يعني نزل وكانو صامتين ام كانووو يقروووه وموسى الاشهري اوتي مزمار من مزامير داوؤد كما قال رسول الله
لماذا يحاولون التقليل من العرب وخاصه اهل الجزيره تبا لهم

تنفث افواهم الخبث والسوء , وفي قلوبهم الكثير على الاسلام , نجح في تطوير تركيا بمذهبه الخرافة والعلمانية والسياحة والخمور والسفالة , ويأبى الا ان يتم الله نوره ويذوب السفهاء والمنافقين والمبتدعة الى غياهب القبور المنسية .
حفظ الله ديننا وايماننا وولاة امرنا وشعبنا من شر الأشرار وكيد الفجار

هذا إلي وصلوه لخليفة الأخونجية وأولهم مشائخ الإخوانية .الآن صمتو الكلاب

لعنه الله ياحسافه فيك الطيب

اخر تعليقين جنسكم ايه افهم اذا على المسابقات العالميه السعوديه قراءها فازوا 36 من 50 مسابقه عالميه وذكرتوني بقراء مصر يحبوا صوت ام كلثوم ووو ولذلك اهجدوا والقران نزل وكتب بالجزيره العربيه ولا يمت بتاتا لا بلد العجم تركيا ولا بلد فرعون مصر ولذلك الامعات هنا لانريدهم

هاجر بوساق تفوز بالجائزة الأولى في المسابقة العالمية لتجويد القرآن الكريم بماليزيا، في صنف السيدات

وهذا لا يعني ان اول ماتُلي القران كان في مصر، كلاّ، كان يُتلي في مكة والمدينة والعراق من قبل ان تُفتح مصر الكنانة. وكَتَبة الوحي من اهل مكة والمدينة في عهد الرسول الاعظم عليه الصلاة والسلام حتي قبل الخليفة ذو النورين رضي الله عنه. وايضا لا يعني ان القرآن كله نزل بمكة، وكلنا نعرف هناك آيات وسور مكية واخري مدنية. انما المصريون والاتراك فعلا تفننوا في القراءة والنقش البهيج. وهذا لا يقدح شيئ من باق الامة. الله يفضل بعضنا علي بعض في العلم، العمل الرزق، قوة الجسم، والخ… وفي النهاية، اي مقولة ليست منزلة من عند الله. قبلتها ما قبلتها انت حر ولكن لا داعي من كلام مبتذل الذي يعكس وعي قائلها في الامور.

” “القرآن نزل بمكة وقرأ في مصر وكتب باسطنبول” مقوله شهيرة تؤكد أن الأصوات المصرية في قرآءة القرآن متميزة وذلك مع الانجاز الكبير الذي حققه الطالب الأزهري عبد الرحيم راضي بحصوله على المركز الأول عالميا، فى مسابقة حفظة وتلاوة القرآن الكريم التي اقيمت في ماليزيا بمشاركة عربية وإسلامية واسعة “. منقول عن انفراد.كام. ومقولة خالدة لشيخ الاسلام مصطفي المراغي المتوفي سنة ١٩٤٥ – اي قبل ان يولد الطيب رجب اردوغان بتسع سنوات- وحفظ التاريخ تلك المقولة : نزل القرآن في مكة….وطُبع بتركيا…… وقُرئ في مصر… مقولة شهيرة تلقّتها نصف الامّة وتجهلها النصف الاخري ولا تكذّبها. ولا عجب في ذالك حيث الدولة الخلافة اول من استخدمت الالة الطابعة الالمانية قبل ٣ قرون. والله اعلم بالصواب. اما القول بان الرئيس كذَب علي القرآن لايزيد مجلتنا هذه فخرا ولا اعتزازا خاصة وان اردوغان تربطه بالملك سلمان رابطة الحب والتقدير ، والزيارات المتبادلة لكليهما لخير دليل ولا داعي لخلق العداوة بين الشعبين والقيادتين السنية الاسلامية. اللهم وحّد صفوف المسلمين.

اخس رئيس الاخواني الكلب .

ايران ارووس تركيا قطر مجتمعين على عدا السعوديه امل من السعوديه يكون فيه علا قه قويه جدا مع اسرا ئيل وامريكا وبريطا نيا وفرنسا

عش رجبا ترا عجبا..
الانسان ذا حاولت اهضمه ماانهضم لي..

ولااطيق حتى شوفته ..

هذا زمن العجايب اكاذيب وإشاعات

القرا ن عربي وانتم عجم نزل في مكه المكرمه والمدينه المنوره وكتب فيها

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
الله يخرب بيتك يالتركي يالاهبل
اذا الاسلام ما وصل لتركيا الا في زمن معاويه رضي الله عنه فكيف كتب القرأن في تركيا

ماهو غريب الكذب من القردوخان ,, هو على نهج القرداوي والزمرة الفاسده ,,

,, لاغرابه .. ولا سمعنا منهم إلا القليل ,, وماخفي اعظم ,,