قالت دراسة جديدة إن القلق من المؤشرات المبكرة على زيادة خطر الإصابة بالزهايمر، ويعني ذلك النظر إلى مشكلة الاكتئاب والقلق ضمن إطار أوسع، وليس كحالة معزولة.

ويرجع سبب هذا الاقتراح من وجهة نظر الباحثين إلى لويحات بيتا أميلويد التي تتراكم على الخلايا العصبية بالدماغ مسببة الزهايمر، فقد تبين أنها عامل مسبب للاكتئاب واضطراب القلق أيضاً.

وأضافت الدراسة : يمكن رصد علامات الحزن وتناميها لدى من يصابون بنوبات القلق، وهي نفس التوليفة التي تعتبر من علامات الزهايمر.