رغم جمال النساء الصينيات، توجد قرية لم تعرف المدنية بعد إذ تستحم جميلاتها بوسائل بدائية.

ولم تصل إلى النساء في هذه القرية الصينية، وسائل الرفاهية الحديثة اذ ما زلن يعشن “ع الطبيعة”.

ولعل أجمل ما في هذه القرية هو أن المرأة ما زالت تستحم بوسائل بدائية على ضفاف النهر.