أكدت الدكتورة إستر نيتشه اختصاصي طب الأطفال الألمانية على أن المراهقة المبكرة أو المتأخرة تستلزم استشارة الطبيب، حيث إنها قد تشير إلى الإصابة بأحد الأمراض.

وأوضحت الدكتورة أن بعض الأمراض المزمنة قد تؤثر على بداية فترة المراهقة، مشيرة إلى أن اضطرابات الأكل تمثل أحد أسباب المراهقة المبكرة أو المتأخرة.

وقالت: سوء التغذية قد يترتب عليه حدوث نقص هرموني ربما تكون له عواقب مستديمة، حيث يصبح الأطفال المرضى أكثر عُرضة للإصابة بهشاشة العظام، كما أنهم يصابون بها مبكراً.