أكد ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، خلال لقائهما في البيت الأبيض، على دعمهما للشراكة الاستراتيجية القوية وواسعة النطاق والدائمة على أساس المصالح المشتركة والالتزام بالاستقرار والازدهار في منطقة الشرق الأوسط.

وقدّم الرئيس ترامب دعمه لوضع برنامج جديد أمريكي وسعودي، تديره فرق مشتركة، لتقديم مبادرات فريدة في مجالات الطاقة والصناعة والبنية التحتية والتكنولوجيا.

وقدّم ترامب أيضاً دعمه للاستثمارات الأمريكية في المملكة العربية السعودية وتسهيل التجارة الثنائية، مما سيؤدي إلى فرص كبيرة لكلا البلدين، ينتج عنها 4 مليون وظيفة في أمريكا بشكل مباشر وغير مباشر وفي نفس الوقت وظائف كثيرة في السعودية بشكل مباشر وغير مباشر.