في موقف نبيل للملك سعود طيب الله أثره، أوقف موكبه عندما شاهد سيارة نقل كبيرة تشتعل فيها النيران، وقد لحقت النيران قد بصاحب السيارة وابنه الصغير.

الأمر الذي استدعى جلالته بأمر طبيبه الخاص بإسعافهما، وأمر أن تعطى للرجل المنكوب سيارة تماثل سيارته.

جاء ذلك أثناء جولة الملك سعود في المنطقة الشمالية عام 1954م.