يحذر الخبراء من خروج وانتشار بعض الأفاعي التي توجد بالأراضي الرملية والحجرية بمعظم مناطق المملكة خلال هذه الأيام من كل عام.

وعلى رأس تلك الأفاعي تأتي ” أم جنيب “، فتتمثل خطورتها في عدم إمكانية رؤيتها عن قرب لإخفاء نفسها بالرمال وبين الحجر، وكانوا يسمونها قديماً بـ ” القبر” تعبيراً عن المصير المحتوم الذي يلقاه من تلدغه.

ويمثل ذلك الأمر خطرًا على هواة التنزه في البراري والوديان، حيث توجد في المملكة ما يقارب 56 نوعا من الثعابين والحيات السامة.

يذكر أن أم جنيب يكثر وجودها في منطقة نجد، وبالقرب من البيئات الصحراوية الرملية.