قال وزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس عبدالله بن عامر السواحة، إن الثورة الصناعية الرابعة التي نشهدها اليوم ستكون ممكناً أساسياً في تحقيق رؤية المملكة 2030.

وأضاف الوزير أنها تتطلب من الجميع صياغة نماذج عمل وآليات تنفيذ جديدة تحتكم لقواعد التنافسية العالمية الجديدة والمبنية على الانتقال من التركيز على الأصول والخبرات الى الاعتماد الكلي على الوقود الجديد والمتمثل فيّ البيانات والذكاء الاصطناعي وبناء المحرك الجديد، الشباب والريادة.

جاء ذلك خلال إطلاق معاليه توجهات الاستراتيجية الجديدة تحت شعار ” التمكين من استثمار الفرص التي يوفرها عصر الرقمنة والوصول بالمملكة لطليعة الدول المبتكرة “، بمشاركة وكلاء الوزارة ومنسوبيها، بالإضافة إلى مجموعة من الخبراء والمختصين ورواد قطاع تقنية المعلومات في المملكة.