أعلنت موسكو، أن المسلحون في الغوطة الشرقية لدمشق، وافقوا على السماح بخروج المدنيين في مقابل تقديم المساعدات الإنسانية.

وبدأ سكان الغوطة الشرقية، في عمليات نزوح مع تصاعد القتال، وتردي الأوضاع الإنسانية، وذلك بالتزامن مع تقدم الجيش السوي على عدة جبهات.

وتزعم روسيا، بأن مسلحي المعارضة تستهدف المدنيين في الغوطة، في حين أن غارات النظام السوري تحصد أرواح عشرات المدنيين كل يوم رغم الهدنة التي أعلنتها موسكو .