أعرب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش عن قلقهما العميق إزاء الوضع في الغوطة الشرقية حيث ما تزال الأمم المتحدة غير قادرة على إيصال المساعدات إلى هذا الجيب المحاصر قرب دمشق.

وقال القصر الرئاسي الفرنسي (الإليزيه) إن ماكرون وجوتيريش أكدا مجددًا تصميمهما على حمل النظام السوري وحلفائه على تطبيق القرار 2401 خصوصًا في ما يتعلق بإيصال المساعدات الإنسانية.

وأضاف أن “مواكب الأمم المتحدة يجب أن تتمكن منذ الآن من إيصال المساعدات الطبية والغذائية الضرورية للسكان المحاصرين”.