سرد المحلل صالح الداوود، تفاصيل حفل العشاء، الذي أغضب سامي الجابر، عندما كان الأخير مدربًا، لنادي الشباب.
وذكر ” الداود ” في برنامج ” الخيمة ” ، على قناة Ksa Sports، أن قوة الخلاف بين الجابر والشباب، بدأت في حفل عشاء، بحفر الباطن، خلال مواجهة نادي الباطن.
وقال ” داود ” : ” الجابر 45، كان يهتم بالأمور الإدارية، ويتصرف كمدير للنادي على حساب الأمور الفنية ” .
واستكمل: ” الأمور تعقدت أكثر، بعد أن سمحت إدارة نادي الشباب، لصحفي بالصعود مع اللاعبين في الطائرة، وهو الأمر الذي أثار استغراب سامي الجابر ” .
ويجدر الإشارة، إلى أن خالد المعجل، نجم الشباب والمنتخب الوطني، والمدير الإداري السابق للشباب، قد فتح النار على سامي الجابر؛ وذلك في تصريحاتٍ صحفية، وجّه فيها انتقادات لاذعة، للمدرب في طريقته الفنية وشخصيته.
وفي هذا السياق، قال ” المعجل ” : ” الشباب لم يكن مع سامي الجابر، ناديًا رياضيًّا، كان مركز استخبارات، وضع الفريق يعتمد على القيل والقال ونقل الكلام، صار اللاعب يعيش ضغوطات ويتبع أسلوب ” الجواسيس ” ، في غرفة الملابس والعيادة، إذا أردت أن تنجح مدربًا فلا بد من تهيئة الأجواء المناسبة للاعبين ” .
مستكملًا حديثه: ” اللاعبون مع سامي الجابر، أصبحوا يعيشون ضغوطًا رهيبة، وتملك منهم الخوف، لدرجة أنهم لا يستطيعون الحديث، فيما بينهم إلا بالنظرات، هذا ليس أسلوب تدريب، بل ترهيب ” .
صالح الداوود – هذه تفاصيل العشاء الذي أغضب سامي الجابر وتدخل في أمور إدارية
#برنامج_الخيمة pic.twitter.com/DCJnvJMhpg— KSA SPORTS (@riyadiyatv) March 2, 2018
التعليقات
نلت ياكبتن سامي الجابر من الشهرة لاحدود لها بتدريبك عدة اندية خليجية سعودية ومناصب ادارية وكثرو الحساد حولك منهم لايردون لك الخير اتمني بعد هذا المشوار الطويل كلاعب ومدرب واداري ومحلل نال من الشهرة لم ينالها كثيرا من الرياضيين اتمني ان تترجل عن صهوة جوادك وتبتعد عن المجال الرياضي والاتجاه لمجالات اخري مثل التجارة وترتاح من القيل والقال
الجابر حضر زواج احد الزملاء ولما أراد الحضور ان يصوروا معه رفض وقال لو سمحتوا لا احد يصور معي ممنوع انسان مغرور ومتكبر
الجابر مكانه اوربا
استخبارات اجل ؟ حدث العاقل بما لا يليق فإن صدق فلا عقل له
زامر الحي لا يطرب خاصه عندما يتوشح الفقر برداء المثاليه
ههههههههه هذى بالله مدرب شغال بالشكوك والقيل والقال
المذكور سامي دمر الشباب ودمر في زمن ما نادي الهلال باسلوب التعالي والسلطة الزائفة
اترك تعليقاً