قالت الأميرة ريما بنت بندر آل سعود، وكيل الهيئة العامة للرياضة، أن العمل جار على قضايا أعمق من قيادة المرأة للسيارة، تشمل مجالات أخرى تُشعر المرأة بالأمان، وتفتح كل مجالات العمل أمامها.

وأوضحت الأميرة ريما، خلال ندوة نظمها مجلس الأطلسي في واشنطن، أن المملكة تعمل على معالجة قضايا أعمق لتعزيز حقوق المرأة، بعد السماح لها بقيادة السيارات وحضور المباريات الرياضية.

وأشارت إلى أن: ” هناك أشياء يمكن الحصول عليها بسرعة.. نحن نعلم أن باستطاعتنا القيام بها، مثل وجود النساء في الملاعب وقيادة المرأة للسيارة.. هذا شيء عظيم، لكن قيادة المرأة للسيارة ليست الهدف الأسمى. ”

وأضافت الأميرة ريما بنت بندر: ” الزي الشرعي لن يكون عائقًا أمام ممارسة المرأة للرياضية.. نعلم أن هناك 3 شركات تصنع العباءات النسائية الصالحة لممارسة الرياضة، وشركتين تنتجان عباءات مصممة لممارسة رياضة ركوب الدراجة الهوائية. ”