استغربت رائدة الاعمال ونجمة منصات مواقع التواصل الاجتماعي ريم السويدي ما تم تناقله في بعض المواقع الإلكترونية حول زواجها وطلاقها المكذوب ؛ ورايها في الزواج من غير السعويون وغيره من الاكاذيب التي تم تداولها بشكل مسيء يؤكد جهل القائمين على تلك المواقع وعدم صلتهم بالاعلام وانهم مجرد مواقع مأجوره تُستغل للتظليل ونشر الشائعات دون الخوف من العقاب او المحاسبة لا سيما واننا في ظل ووجود رقابه من قبل وزارة الثقافة والإعلام السعودية اضافةً لنظام مكافحة الجرائم المعلوماتيه وكذلك الجهات ذات العلاقة بالاضافه الى تطور وعي كثر من الرجال والنساء في مجتمعنا الا أن انتشار مثل تلك المواقع التي لا تحاكي الواقع ولا تنشر الحقائق ولا تنتمي الى بلاط صاحبة الجلاله الصحافة الورقية او المواقع الصحف الاكترونية الموثوقة، بل مجرد مواقع غير مؤهلة ومجهولة الملكية ويقوم عليها اشخاص ينقلون الخبر ذاته من موقع الى اخر ويتناقلون صور تم تلفيقها بطريقة مريبه لإثارة الرأي العام بطريقه أو اخرى .
‎وكشفت السويدي ان مثل هذه الامور تعتبر استفزازيه وتعتبر انتهاك للخصوصيات وفيها ظلم وافتراء علما بانها لا علاقة لها باي تصريح او مشاركة في تقرير او اي شي من هذا النوع وبالاخص ان الصور المستند عليها مأخوذه من مقاطع فيديو ليست ذات صله بتاتاً بما تم الاثاره حوله مؤكده ان الاعلام الحقيقي بعيد كل البعد عن مثل تلك المواقع المشبوهه والقائمين عليها مشيرة في الوقت نفسه انها لاحظت ان هناك مواقع غير معروفه وتنقل اخبار غير موثقه وغير صحيحة للتشكيك في شخصيات معينه وكذلك التاثير عليهم لافته الى انها لم تهتم لمثل هذا الامر وكلفت فريق قانوني للمرافعه ضد هؤلاء والمتابعه مع الجهات ذات الاختصاص لمحاسبة الكاذبين وناشري مثل تلك الاكاذيب التي توثر على سمعه اي انسان مهما كان ومحاولة لتلطيخ السمعه وايذائه بطرق ضعيفة لا يستخدمها الا الخفافييش من خلف الظلام.
‎يذكر أن ريم السويدي شابه سعودية شقت طريقها بعنايه فائقه في مجال التجميل والميك اب وقدمت العديد من الدورات على مستوى السعودية والخليج حتى اصبحت من اهم الاسماء في هذا المجال في المملكة العربية السعودية ومنطقة الشرق الأوسط.