أعلنت شركة فودافون العالمية، اليوم الإثنين، بيع حصتها البالغة 51 بالمائة في وحدتها القطرية إلى شريكها مؤسسة قطر وذلك مقابل 301 مليون يورو، مشيرة إلى أن علامتها التجارية ستظل في الدوحة في إطار الصفقة.

وقطعت المملكة، ومصر، والإمارات، والبحرين علاقاتها بالدوحة في العام الماضي بسبب دعم الدوحة للإرهاب وفتح قطر أبوابها أمام قادة الجماعات والتنظيمات الإرهابية.

وتعرضت قطاعات كثيرة من الاقتصاد القطري للضرر بفعل هذه المقاطعة خاصة قطاع الطيران والبنوك والبورصة والاتصالات.