تزداد الأسئلة حول الدورة الجديدة للجائزة السينمائية الأهم والأشهر حول العالم، والتي يسعى لها النجوم طوال الوقت، وذلك بسبب اقتراب حفل توزيع جوائز الأوسكار في دورته الـ90 على مسرح دولبى في لوس أنجلوس 4 مارس المقبل.

وهذه الأسئلة تتلخص في 5 أشياء على أولهم :
هل سيدعم الحفل حركة Time’s Up المناهضة للتحرش؟
حتى الآن لم يتم الإعلان هل سيتناول منظمو الحفل أو الحضور الحديث عن الحملة أم لا، لكن من المتوقع أن يكون لها مكان في الدورة الـ90 من توزيع جوائز الأوسكار.

لماذا لم يتواجد النجم جيمس فرانكو في ترشيحات الأوسكار؟
شعر النجم بخيبة أمل بعد الإعلان عن الترشيحات وعدم تواجده فيها عن دوره فى فيلم The Disaster Artist، حيث يرجع السبب وراء عدم تواجده إلى اتهام 5 نساء له بالتحرش بهن.

ماذا نتوقع من مقدم الحفل للسنة الثانية على التوالي جيمى كميل؟
على الرغم من تكتم جيمى على ما يقدمه في الحفل، إلا أنه من المتوقع أن يشارك مات ديمون في موقف من مواقفه الكوميدية.

هل سيتجنب منظمو الأوسكار خطأ تبديل أظرف الفائزين؟
وقعت إدارة الأوسكار في خطأ فادح العالم الماضي، حيث تم تبديل ظرف الفيلم الفائز بالخطأ، وصعد أبطال فيلم La La Land على أنهم الفائزون، وكان الفيلم الفائز هو Moonlight.

لماذا لم يرسل دعوة حضور للنجم كيسى أفليك صاحب أوسكار أفضل ممثل العالم الماضي؟
وفقا لتقاليد حفل توزيع جوائز الأوسكار، الفائز بجائزة أفضل ممثل في الدورة السابقة يقدم جائزة أوسكار أفضل ممثل في الدورة الحالية، لكن أكدت الأنباء في يناير الماضي، أن كيسى لن يحضر الحفل، وكان رد المنظمين ” نحن نركز على تفاصيل الحفل حاليا، وسيتم الإعلان عن مقدمي الجوائز في الموعد المحدد، لكن الحقيقة أنهم يحالون الابتعاد عن الانتقادات حيث شنت حملة على أفليك والأوسكار بعد فوزه لأنه متهم بالتحرش.