انضمت الممثلة الشابة ” إيما واتسون ” إلى جمعية الأفلام البريطانية والأكاديمية البريطانية لفنون السينما والتليفزيون “بافتا ” ، و ضمت الممثلة إيما صوتها إلى الأصوات المؤيدة لقواعد التصدي للتحرش والتنمر في صناعة الأفلام والتليفزيون البريطاني.

كما يأتى ذلك في أعقاب عام حاسم لحقوق النساء بعد أن تمخضت اتهامات بسوء السلوك الجنسي، بينها الاغتصاب، ضد المنتج السينمائي الأمريكي هارفى واينستين عن ميلاد حملة (مى تو) التي لجأت خلالها النساء لمواقع التواصل الاجتماعي للحديث عن تجارب الاعتداء التي تعرضن لها.